المقالات

اخبار انتخابات مجالس المحافظات في العراق

1488 21:36:00 2009-01-01

( بقلم : عمر عبد الستار )

نورد هنا بعض المعلومات عن احد العاملين في مفوضية الانتخابات وأحد ‏المرشحين التي يمكن الاستفادة منها والحذر من هؤلاء لكي لا نعيد مأساة البعث ‏العفلقي البائد ‏

• المحامي حيدر خيون السلطاني الذي يعمل حاليا مدير مفوضية الانتخابات / ‏مكتب النعمانيةهو من قيادات جيش المهدي له ارتباط بالمجاميع الخاصة مع المجرم اياد الطالقاني ‏والمجرم حبيب عبد عيد وهوحلقة الارتباط بين المجاميع الخاصة في واسط وبغداد ‏والديوانية يعمل على تنسيق اعمالهم مع النجف وذلك من خلال منصبه في ‏المفوضية الذي شغله منذ بداية الانتخابات في العراق والذي جعل منه ستارا ‏لاعمالهم الاجرامية حيث يقوم بنقل المطلوبين بين المحافظات وتزويدهم بهويات ‏خاصة بالمفوضية

وهو المسؤول عن توزيع الأموال على المجاميع الخاصة ودفع رواتبهم ومسؤوله ‏المباشر (ضياء عبد العزيز) الذي اغتيل عام 2007 واصيب معه المحامي حيدر ‏بجروح بسبب هروبهم بأموال طائلة وكان من المفترض ان يهرب بها الى ايران ‏ولكن تم كشف الأمر من قبل المجرم اياد الطالقاني والمجرم الاخر حبيب عبد عيد ‏وقاموا بتنفيذ العملية.‏

ينوي المحامي من خلال منصبه بتزوير بطاقات الانتخابات لصالح العصابات وهذا ‏ما حدث في انتخابات المجالس البلدية في القضاء حيث فازت كتلة الصدرين بأغلبية ‏مقاعد المجلس البلدي.‏

• معين عبدالعالي ال سكر القريشيمرشح لانتخابات مجالس المحافظات / محافظة واسط ‏عن قائمة الحزب الدستوري رقم القائمة 482‏ حاليا عضو مجلس بلدي النعمانية عن الكتلة الصدري وهو من رجال المخابرات الصدامية التي زجها في ‏فترة مرجعية محمد الصدر في سنة 1995 ليدخل الحوزة العلمية وتحقيق أهداف البعث المقبور.‏

بعد سقوط الطاغية مباشرة توجهه للعمل مع التيار الصدري وأصبح احد القياديين البارزين يقوم بالتحريض ‏على محاربة الحكومة الحالية وتشوية سمعتها واصدار الفتاوى التي تحرض المجرمين للقتال بحجة المحتل ‏والتعاون معه ويقوم بإصدار البيانات والخطب والمنشورات وغيرها من وسائل التحريض ومشترك في ‏جرائم عدة منها .‏

1.‏ نصب العبوات الناسفة وتخزينها ونقلها.‏‏2.‏ الاشتراك في احداث النجف والفلوجة.‏‏3.‏ الاشتراك في عمليات اغتيال بعض المواطنين بحجة الانتماء الى حزب البعث او الامن.‏‏4.‏ الاشتراك في المحكمة الشرعية وتعذيب المواطنين.‏‏5.‏ في فترة عملية صولة الفرسان هجم على دوائر الدولة بحجة العصيان المدني.‏‏6.‏ مشترك في تفجير وحرق الاسواق والمحلات التجارية.‏‏7.‏ مشترك في عملية اغتيال المواطن عاشور غيدان وهو احد افراد عشيرته بحجة انه رجل امن سابق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حبيب عبد عيد
2011-11-21
السلام عليكم اذا جائكم فاسق بنبأ فتبينو .......... يااخي أني حبيب عبد عيد واعمل محامي ليش تشوه سمعتي وسمعة المجاهدين شهداء ومعتقلين ارجو التاكد من المعلومات قبل نشرها والسلام
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك