( بقلم : احمد المعموري )
ليس غريبا علينا نحن ابناء الحرية عن تصرفات هذا الطائفي الوهابي الذي كان يرتدي دشداشته القصيرة وهي رمز اسلافه واسيادها بني امية والغريب ان من انتخبانهم يجاملون هؤلاء الحاقدين الذين يحبون السلطة والمال حتى ولو على حساب دينهم وشعبهم ومنهم عدنان الدليمي وطارق الهاشمي الذين ينتهجون نهج اسيادهم معاوية وابن العاص ويتباهون بنفاقهم وحيلهم على الناس والمسلمون مثل زميله الهدام صدام وبنفس الاسلوب وكل من قرا التاريخ يتاكد انهم تميزو في نفاقهم وحقدهم على اسيادهم معاوية وابن العاص المشكلة ان من انتخبناهم كانو متاثرين به وبنكاته المسمومة التي يطلقها بين حين واخر
المشهداني نسى انه كيف تمسك بمنصبه حين امره اسياده الامويون في السعودية وحبه للراتب الدسم الذي كان يقبضه وجولات السفر التي سجل بها رقما قياسيا وهو الان وامام الناس ينتقد اعضاء في مجلس انتخبهم الشعب ليقلل من قيمتهم بحركة وحيلة ذكية وخصوصا حين يخسا هو واسياده حين يمس سيده ومن اشرف العوائل المجاهدة التي ضحت في الغالي والنفيس من اجل العراق والتي بفضل السيد الحكيم جلس هذا الاجرب هو والجرباء من امثاله الهشمي والدليمي بكراسي يحلمون بها فداك ارواحنا يا عبد العزيز الحكيم وخسا من يمسك من امثال المشهداني واسياده السعوديون الاموين الذين يقتلون الابرياء من الناس كونهم شيعة او مسيح او من ديانات اخرى باسم الاسلام والاسلام منهم بري
https://telegram.me/buratha