المقالات

البعثيون والصدريون انكشفت ماربهم الخبيثه ضد الحكومة علانية

1406 13:52:00 2008-12-22

( بقلم : بديع السعيدي )

رداعلى مقالة رحيم الركابي والمنشوره في موقع الرفاعي نتتحت عنوان- أن عدتم عدنا وأن قلتم قلنا وكل نفسا بما كسبت رهينه... رحيم الركابي الذي دافع مستميتا من اجل منتظر الزيدي ووصف السيد المالكي والحكومة العراقيه بتسليط اعداء الاسلام على المؤمنين وانني ادعوكم لقراءة مقالته من خلال هذا الرابط لكي تكتشفوا بانفسكم اين وصلت الامور بهؤلاء الذين يدعون الايمان وانهم مؤمنين ويتهجمون على الحكومة من غير اي واعز من ضمير ولو كان هذا التهجم منطقيا وعادلا وبه نوع من الصدق ما رفعت قلمي لكي ارد عليه –http://www.alrefiey.net/portal/news_view_941.html

اولا انني اتساءل عن المؤمنين الذي تم تسليط بوش عليهم من قبل الحكومة العراقية والمتمثلة بحكومة المالكي الان- هل المؤمنين يقصد بهم كاتب المقال هم صدام وعزة ابراهيم وبرزان وطارق عزيز وبقية ازلام النظام السابق ام المقصود بالمؤمنين هم كافة البعثيين الذين فقدوا مناصبهم وفقدوا تبخترهم وامتيازاتهم التي كانوا بها واصبحوا الان كالفئران لولا دخولهم الى التيار الصدري ولبسوا العمامة للتمويه ام يقصد كاتب المقال بالمؤمنين هم الارهابيين المتمثلين بالقاعده والتفخيخ والقتل الجماعي وقطع الرؤوس والذي قتلوا من العراقيين وبدم بارد ما تهتز له ضمائر الانسانيه جمعاء الا الذين يملكون ضمائر ميته كال سعود وشيوخهم وبقية الاعراب كسورية وغيرها

ام المقصود بالمؤمنين هم اتباع مقتدى الصدر الذي قال عنهم قائدهم جهله جهله ام المؤمنين هم جماعة اسماعيل الوائلي والمحافظ الذي ينتمي الى حزب الفضيلة والذي هو فرع منشق من التيار الصدري ام المؤمنين هم قتلة السيد عبد المجيد الخوئي وعندما تريد الحكومة ملاحقتهم قضائيا تمنعون القضاء ان يمتد اليهم بحجة الاعتداء على رموز دينيه فهل اصبح مقتدى صاحب اللوثه الفكريه رمز ديني بينما عبد المجيد الخوئي ابن المرجع السيد الخوئي والمثقف دينيا وادبيا واخلاقيا ليس برمز ديني فكل هذه الامور انتم البعثيون سبب بها بسببكم يامن اسميتم انفسكم مؤمنين قد توقفت القوانين وباسمكم يامن اسميتم نفسكم مؤمنين زاد الفساد الاداري والرشاوي وسرقة النفط والقتل والتنكيل وباسمكم يامن تدعون الايمان انتشرت المخدرات بالبلد واصبحتم انتم من يروج لها وما تسمية الناس لكم بجيش الوردي الا لتعاطيكم اياها لقد انقذ الله العراق من شروركم يامن كنتم بعثيين بالامس واليوم لبستم العمامة لكي تقولوا لنا بانكم صدريون اتخذتم من اسم الصدر غطاء لتمرير مخططاتكم البعثيه ليس الا

 لانكم تعلمون محبة السيد محمد باقر الصدر قدس سره الشريف بقلوب العراقيين كافة وبهذا الامر انقذتم انفسكم من غضب الناس عليكم ولكن سياتي اليوم التي تعرفكم على حقيقتكم اكثر فاكثر حيث انني اعرف هنالك مسؤول بالتيار الصدري اسمه اوس وكان بعثي وابن رفيق عضو قيادة شعبه حيث لبس العمامة وبدا يتحكم بالناس ومصيرها واصبحا شيخا منضويا تحت راية التيار الصدري وبدا يقتل ويسجن ويعذب على هواه وباسم التيار وعندما تدخلت الحكومة والقضاء بالامر وواجهتهم بحقيقتهم اصبح الان رفيق اوس الشيخ البعثي في سوريه وعليه مذكرات اعتقال قضائيه واحكام جنائية فاي دين انتم سلكتموه لكي تحللوا دماء الاخرين على هواكم واي دين يبيح لكم السرقه والاعتداءعلى مايملكه الاخرين او بما تسمونه انت الاوتاوات او حصة السيد كما يروق لكم تسميتها -

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو حوراء
2008-12-23
صح لسانك يابديع وازيدك علم هذا اوس ابن ولايتي واعرف تاريخه وتاريخ ابوه اخي هذا فد واحد بعثي ابن بعثي وابوه كان بعثي معروف بالشطره وطول عمره لابس الزيتوني ويطفر عالبيوت بحثا عن اعداء الحزب والثوره ويكتب تقارير عالناس واللطيفه بعد السقوط ابوه الرفيق السابق اصبح مرشدا للحجاج ويريد يعلم الناس مناسك الحج بعد ان كان يحارب المؤمنين في عهد المقبور صدام وشيخ اوس هذا الذي يتشدق بمحاربة امريكا لديه لوريات تنقل الرمل والطابوق الى القاعده الامريكيه وبالورق
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك