المقالات

بغداديات ( ثبت عيد )


بتوقيع : بهلول الكظماوي

تضامناً مع البطل العراقي , الشهم الذي طالما انتظرناه ( منتظر الزيدي ) حفظه الله و سدد خطاه .ومع كامل احترامنا و تقديرنا للاخ الطيب ابو اسراء المالكي الذي نكن له كل التقدير والمودة والاحترام .الا ان كلا الاثنين كانوا يؤدون دوريهما كل على شاكلته .وان اختلفت الادوار الا ان الهدف كان واحداً ولا بد من عمل الاثنين في نفس الاوان وان اختلفت طريقة اداء كل واحد منهما عن الآخر , الا ان حب العراق و حب شعب العراق يستوجب التضحية من الاثنين , بل من الجميع , فـ ( حب الوطن من الايمان ).

لقد افرحتنا العملية و نحن خارجين من ما يسمى بالعيد الذي سرقت فرحته وزارة الداخلية العراقية حين افرجت عن المجرم الكويتي ( محمد محسن العوضي ) الذي تلوثت يداه بدماء ابناء العراق من مدن كربلاء و النجف والكاظمية في عاشوراء الدامية , وبالطبع ليست هي المرة الاولى التي يطلق سراح هكذا قتلة , حيث سبقهم مستشار الامن القومي باطلاق سراح عشرات المجرمين السعوديين المدانين بجرائم قتل شعبنا العراقي واوصلهم بطائرته الخاصة الى ذويهم في مهلكة آل سعود .----------------------------------------- هذا اليوم الجنّه انريده حذاءك يالزيدي أو تسديده مرّت أعيادأمطفّاية بس هاليوم يشعشع عيده ويهلية املبّس طشّينه أو العراقي يلعلع تغريدة خاتمتك بوش بطكاكة ابو مهدي الله يسلّم ايده . ----------------------------------- عزيزي القارئ الكريم :الدخول الى الرابط الذي يسلط الضوء على حذاء منتظر الزيدي الذي بارك لبوش خاتمته هو :http://www.youtube.com/watch?v=rfYBGl9q30cفارجوا الاستمتاع بذلك وايامكم سعيدة و كل عام و شعبنا المظلو بالف خير .و دمتم لاخيكم : بهلول الكظماوي .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمود الشمري
2008-12-16
ان سيء الأدب يفرح بسوء الأدب , أما المؤدب فيستنكر الفعل المشين وخاصة اذا كان بحق ضيف عزيز وقف مع العراقيين ضد صدام والبعث والزرقاوي القذرين
ابو هاني الشمري
2008-12-16
يبدو أن بهلولا اصبح ممن يقال عليه بلهجتنا الدارجه( يطوّف بماي الكروش). لاتكن ساذجا وتبارك افعال الطائشين وتذكر ان من رمي الحذاء عليه هو رئيسك ايضا نوري المالكي وهو عراقي وابن عشائر فأن كنت ترضى لفعل هذا الارعن فعليك ان تحتمل احذية الآخرين الذين يخالفونك الرأي اذا قاموا برميها عليك وتأكد بانه سيصفق لهم اناس وينشدون لهم الاشعار ايضا على ما فعلوا كما باركت انت لمنتظر الزيدي.
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك