المقالات

( المكاومة الشريفة ) تطالب ببقاء المحتل ( سبحان مغير الاحوال )


( بقلم الكوفـــــي )

بالامس كانت ( المكاومة الشريفة ) تطالب باخراج المحتل وتحالفت جميع ( المكاومات ) فيما بينها واتبعت اساليب متعددة في القتل والاجرام والخطف ولكي نسلط الضوء على الانجازات لابد من تعريف القارىء العزيز باسماء او مسميات ( المكاومة الشريفة ) ان صح التعبير .اولا : ميليشيا القاعدةثانيا : ميليشيا الضاريثالثا : ميليشيا مشعان الجبوريرابعا : ميليشيا بقايا حزب البعث خامسا : ميليشيا مقتدى سادسا : ميليشيا المطلكسابعا : ميليشيا الهزاز الدليمي

الاسماء المذكورة اعلاه بطبيعة الحال هي اسماء معروفة للشعب العراقي قبل غيره وهي اسماء غنية عن التعريف واستطاعت هذه الميليشيات ان تتحالف فيما بينها وتعاهدت ورفعت شعارات كثيرة ومتعددة على سبيل المثال ( يالثارات بدر ) ( اخراج المحتل بقتل الابرياء ) ( اختطاف الاثرياء بحجة اخراج المحتل ) ( تصفية الوطنيون بحجة اخراج المحتل ) وهناك الكثير من الشعارات التي لاحصر لها باعتبار ان ( المكاومة الشريفة ) كانت ولازالت تنادي باخراج المحتل بالطرق المشروعة والتي افتى بها فقيههم الاعلى ( اسامة بن لادين ) وكذلك اخرون ، الطرق المشروعة كثيرة ومتعددة وهذا ما تتطلبه المكاومة وحجم القوة الامريكية الموجودة على الارض ، ينبغي لنا ان نذكر قسم من الاهداف التي هاجمتها ( المكاومة الشريفة ) واستطاعت من خلالها ان تضعف المحتل وترغمه على الخروج من العراق وهو يجر اذيال الخيبة والخسران ،

اولا : قامت المكاومة الشريفة بتفجير سوق هرجثانيا : قامت المكاومة الشريفة بتفجير سوق الغزلثالثا : قامت المكاومة الشريفة بتفجير شارع المتنبيرابعا : قامت الكاومة الشريفة بزرع العبوات في الطرق الامنة للمواطنينخامسا : قامت المكاومة الشريفة بضرب انابيب النفطسادسا : قامت المكاومة الشريفة بضرب شبكات الكهرباءسابعا : قامت المكاومة الشريفة بضرب محطات تنقية المياهثامنا : قامت المكاومة الشريفة بضرب اماكن العبادة تاسعا : قامت المكاومة الشريفة بتفجير مرقدي الامامين العسكريين في سامراءعاشرا : قامت المكاومة الشريفة على العتبات المقدسة في كربلاء في الزيارة الشعبانية

وووووووووووووووووووووووووو الخ طبعا هذه كلها اهداف امريكية وستراتيجية للمحتل وكل هذه الاهداف الذي ذكرناها تصب في اخراج المحتل ، اليوم تستعد ( المكاومة الشريفة ) بجمع ماتبقى من قواها تحت قبة البرلمان العراقي بضرب اخر هدف لها والذي يعجل باخراج المحتل الا وهو رفض الاتفاقية الامنية التي حددت زمنا لخروج قوات الاحتلال ( والعاقل يفهم ) .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو زهراء
2008-11-27
الكوفي كافي لموقع براثا وهل لديكم عنوان هذه المكاومة الاشريفة فغالبيتها هي مليشيات المثلث القذر
ابو عباس الشاوي
2008-11-26
والله خوش عدنا مكاومه من كومهم الله كلهم بنار جهنم والله تذكر ت بيبيتي من اتكول من تشوف ضالم\جا الله المن خلق سبع طبقات جهنم مو لهذوله
ابو احمد العراقي
2008-11-26
والله لقد اجدت و احسنت ايها الكوفي المحترم و لم تحد عن الصواب قيد انمله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك