المقالات

بغداد هكذا رأيتها .. وجها لوجه مع الذباح /3

1411 13:01:00 2008-11-17

( بقلم : ناهدة التميمي )

استاجرنا سيارة من باب المعظم الى مركز المدينة .. وبعد ان ركبنا وانطلقنا قال السائق .. انا اعرف الشخص الذي امامي وما بداخله وما يضمر حتى لو كان جنيا ..ثم قال: انتم كرخيون من لهجتكم .. قلنا نعم نحن كرخيون اي من الكرخ القديمة .. فاردف ومن تعرفون بالكرخ قلنا له البيوت الفلانية والفلانية .. وعندما اطمئن لنا قال هذه سيارتي الخاصة اعمل بها تاكسي ولي فيها مآرب اخرى .. واضاف بانه كان ضابطا بالامن الخاص وانه امضى عمره بالتحقيقات ولذلك لايصعب عليه معرفة البشر وتمييزهم .. قلت له: لماذا لاتعود للعسكرية والان يعيدون الضباط .. قال ليس الان فالامريكان يجرون معنا مباحثات وهم يحدثون توازن طائفي ووعدونا خيرا والمباحثات مستمرة .. قلت: ولكن هذا الامر صعب الان لان الشيعة سيطروا ايضا في الجيش والشرطة والامن ومن الصعب ازاحتهم .. اجابني محتدا بعد ان انهال بالشتائم عليهم , سترين.. ثم مادورنا نحن الم اقل لك ان لي في سيارتي هذه مآرب اخرى .. انا ومجموعتي نجوب المدينة لنصطادهم يعني ( نخمطهم ) ونوديهم بالباباي ..

ثم راح يسرد لنا بعضا من هذه الحكايات قال .. وبما انكم من اهل الكرخ .. هل تعرفون علي ماما قال من معي نعم انه سماك من اهل الكرخ فاطمئن اكثر وقال هو من جماعتنا وذات مرة عزمنا تسعة من الشبان الشيعة على عشاء سمك مشوي على الشريعة اي شاطي النهر وعندما وصلوا واكتمل عددهم احطنا بهم واوثقنا ايديهم وعشيناهم ( خوش عشة ) كل واحد طلقتين براسه .. ثم استرسل بالكلام ليقول انه استاجره ذات يوم شخص واثناء تجاذب الحديث معه جاء الكلام عن الجعفري .. فقال الراكب( السيد خوش سيد) عندها اغلقت زجاج السيارة والابواب باحكام حتى لايهرب واخذت اسوق بيد وانهال عليه ضربا باليد الاخرى وهو يستغيث شرطة حرس ولكن لااحد يسمعه واخذته مباشرة الى الصليخ وفتحت الباب ودفعته وسلمته للمجاهدين هناك .. قلت وماذا عملوا به قال راح ياكل بامية مع الملائكة .. سالته يعني ..؟؟ قال ذبحناه ..

عندها لم ننبس ببنت شفة .. قال انا مسدسي ال16 دائما تحت مقعدي واستخدمه عند الضرورة او عندما اصطاد احد الصفويين او المتعاطفين مع الحكومة .. واضاف: ذات يوم ركب معي شخص قد يكون شرطي او عسكري فانتهزت الفرصة على الطريق السريع وضربته باخمص المسدس على ام راسه واظنها ضربة كانت قاتلة وفتحت باب السيارة ودفعته متدحرجا واظنه قد مات .. .. كاد يتكلم المزيد عن قصص الرعب والاجرام هذه لولا اننا وصلنا للمكان الذي نريد ولم نصدق انفسنا اننا نجونا منه ونزلنا بسلام والحق يقال هو لم يشأ ان ياخذ الاجرة منا لولا اصرارنا باعتبارنا من جماعته كما يعتقد ..

وفي السيدية كدنا نختطف انا واختي لولا عناية الله وحسن التصرف من قبل ارهابي اخر .. فقد استاجرنا شخصا وبعد دقيقة من الانطلاق وبعد ان سالنا من اي العمام نحن اعتذر بانه نسي موعد كان له مع صديق .. ذهبنا لنشتري قيمر واذا به ياتي مسرعا الينا لنركب ثانية وعندما صعدنا اتصل بشخص او اشخاص بصوت هامس لم نسمع منه شيء مما اثار الشك فينا وبعدها راح يقول لنا بطريقة مريبة كما ترون السيارة بدون ارقام او اوراق ثبوتية اي الان لو ذهبت بكم الى اي مكان لااحد يستدل على السيارة فهمست لاختي ان تترك الامر لي وان حاول اي شيء فسوف انهال عليه بكعب الحذاء على راسه حتى افقده الوعي عندها اطمأنت قليلا .. وعندما حاول الاستدارة الى احدى الشوارع الفرعية اي ليس الطريق المعتاد- الشارع الرئيسي وهو الوحيد المسموح بخروج ودخول السيارات منه .. ظهر بالصدفة شرطي مرور قال له ممنوع عندها انتهزت الفرصة وقلت له اه لقد نسينا شيء نريد النزول هنا وخلصنا انفسنا من مصيدة ..

ما اريد قوله ان الارهابيين مازالوا يجوبون بغداد يختطفون الابرياء والسذج ومن ليس له حس امني او لايحسن التصرف او الكلام مع هذه الاشكال .. وانا بتجربتي البسيطة هذه استطعت ان اكشف عددا منهم .. فاين الاجهزة الامنية والامن الوقائي والحصانة الامنية لتثقف المواطن وتوعيه الى التصرف في مثل هذه الحالات او اكتشاف امثال هؤلاء  كما ان السيطرات الامنية المنتشرة والكثيفة هي استعراض للقوة وتاكيد على هيبة الدولة نعم, ولكنها لاتمنع الانفجارات ولا الارهابيين من التجوال بحرية في شوارع بغداد واختطاف وترويع الاخرين .. بالعكس قد تكون هذه السيطرات الكثيرة والازدحامات الكثيفة والاختناقات المرورية هي غاية مايتمناه الارهابيون لتفجير انفسهم او سياراتهم المفخخة في اكبر عدد من الناس .. ولو ان الحواجز رفعت واصبح هنالك انسيابية ووضعت سيطرات محدودة على منافذ بغداد والشوارع الرئيسية تكون مزودة باجهزة كشف اسلحة ومتفجرات لكان افضل للشرطة والمواطن .. كما ان تطوير الامن الوقائي والارتقاء بمستوى اداء الاجهزة الامنية ليوازي مالدى الارهابيين من تكتيكات وطرق هو اجدى من السيطرات الكثيرة التي غالبا ما لاتعمل شيء بقدر تمررالسيارات دون تفتيش وتتسبب في الازدحامات ..

والغريب اني عندما ركبت الطائرة متوجهة للبلد الذي اقيم فيه من دمشق جلس بجانبي شخص عراقي قال متثاقلا متى ياتي الافطار حتى انام .. ثم اردف ولو انه سيكون بيض مقلي كالمعتاد وعندما جاء الافطار بيض مقلي كما قال سالته كيف عرفت .. قال انا منذ سنين اسافر الى سوريا كل كم شهر تقريبا .. قلت وماذا تعمل .. قال اشحن سيارت الى سوريا وابيعها للعراق .. قلت ولكن لايسمح باقل من موديل 2007.. اجاب هذا ماتقوله الحكومة اما نحن فلنا طرقنا نصدر سيارات قديمة من كل موديل ولون وهناك ندخلها من منافذ معينة حيث ينتظرنا رجال من الغربية يقومون بشد لوحات لها واوراق ثبوتية كانها من زمان في العراق ويبيعونها بعد ذلك بالداخل .. قلت وقد يستعملونها للتفخيخ والتفجيرات ..قال متهربا من الامر لااعتقد .. قلت بداخلي يارب هل كتب لي في هذه الرحلة ان لا التقي الا الارهابيين والمهربين..!!؟؟

اقول رغم هذه النماذج السيئة ورغم الازدحامات والغلاء الفضيع في بغداد فان اهلها مازالوا طيبين وكرماء وفيهم نخوة وشهامة وحب المساعدة وهذه صفات لم ارها في اي مدينة عربية اخرى ..بغداد تبقى درة الدهر وعطر الزمان وحبة القلب ومنية النفس وبهجة الروح .. بغداد والشعراء والصور .. ذهب الزمان وضوعه العطر .. يالف ليلة يامكملة الاعراس يغسل وجهك القمر ..

ناهدة التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
`باسم العراقي
2008-11-19
الله يعطيك الامان والعافية نحمد الله على سلامتكي. الواضح جدا أن جزءا من طرق واساليب ألمجاميع الأرهابية وبالخصوص البعثية والطائفية منها على سبيل المثال وليس الحصرهو: : 1..ألعمل كسواق تكسي في بغداد والمحافظات. بهذه الطريقة يتمكنون من الوصل الى أي مكان والتخلل في أي حي أو قرية أو ناحية والتجسس ومن ثمة الأختيالات وضرب المؤسسات الحيوية وتوجيه التفجيرات. 2..العمل كموقاولين وسواق تريلات ولوريات لتقصي المعلومات والأستخبارات. كذالك العمل على أقصاء الأخرين بقوة السلاح والقتل من العمل في مشاريع وهذا ماشاهدناه في مطار بغداد الدولي حيث أن أي ٍسائق ليس منهم يقتل وترمى جثته في الجيفة. 3..العمل في الصحوات المشبوهة كما هو الحال في العامرية والغزالية والأعظمية والدورة والسيدية ووووووو.. 4..العمل كسواق نقل من والى وسورية والأردن لتهريب المعلومات والأرهابيين تحت مسميات عديد والتعاون مع المخابرات السورية والأردنية . 5..العمل على التعيين في المعابر والمنافذ مع سوريا والأردن والكويت وتركيا. لتسهيل دخول القتلة والأرهابية والحاقدين كحارث الضاري وأبنه ألاصفر. 6..أللجوء السياسي الى الدول ألأوربية والعمل على مد عملياتهم ألارهابية بالأموال والعتاد والأرهابيين. قد وصل بيهم الجرءة حتى القيام باعمال أرهبية هنا في بريطانية. كالعمل الارهابي الذي قام به بلال عبد الله (الذي يدعي بانه دكتور تخرج من العراق- بشهادة مزورة على الأغلب) بمحاولة تفجير سيارة مفخخة خارج مسرح بيك ووتر هنا في لندن. حيث هذا المجرم أعترف انه قام بهذا العمل للأنتقام من وجود القوات البريطانية التي قتلت العراقيين في العراق باأسم الديمقراطية حسب زعمه. هذا المجرم هذا النكرة أعترف بانهو أرهابي قام بعمليلت أرهابية بالعراق قبل قدومه الى بريطانية. وكذلك حاول هذا الحقير التكلم بمعانات العراقيين على أيدي القوات البريطانية. ,الحقيقة كما يعرفها العراقيين أن معانات العراقيين هي على أيدي البعثيين والتكفيريين والصدريين الجهلة ومن لف لفهم من السعويين الوهابيين والمخابرات السورية وبهايم الخليج. ألعمل كصحفيين ومراسليين وكالات الأنباء الأجنبية والعربية في العراق. بالطبع ما ننسى فضائية النفاق والحقد والرذيلة الشرقية البعثية لصاحبها البعثي المخضرم خادم الملعون عدي البزاز. 7..الأنضمام الى أحزاب النفاق والتوافق الطائفية خصوصا حزب مطلك (لحّاس نعال وقندرة سجّودة) وحزب حضرة النائب طارق ألاهاشمي. المدافع والمطالب الرئيسي عن القتلة والأرهابيين والذباحين والمطالب ليلا ونهارا وسرا وجهارا بأخراجهم من السجون والعفو عنهم بأسم المصالحة الوطنية. وبالطبع لاننسى تخلخلهم في جيش الأبله القاتل ( المشهود له بالجرم بقتل عبد المجيد الخؤي) جيش مقتدى المسمى نفاقا وجهلا بجيش المهدي, والمهدي الحجة(ع) منه براء . الحال كذلك في حزب الرذيلة والمحسوبية المسمى حزب الفضيلة برئاسة البعثي الشره المعمم زيفا ورئائا الساعدي. 8..الظهور على الفضائيات بأسم محللين سياسيين ودكاترة أستراتجيون على قنوات الغدر والحقد والطائفية, على المستغلة والجزيرة والحوار والعربية وهلم جرأ هذا هو قطرة من سيل من حقدهم وعمالتهم وخيانتهم وطائفيتم .....وووومحاولتهم المستمرة لأبادة الشعب العراقي المظلوم, المحروم من الحيات الكريمة.... ألله يعينك ياشعبي العراقي من غدرهم وخسّتم. "أللهم أنا نرغب اليك في دولة كريمة تعز بها الأسلام واهله وتذل بها النفاق واهله". ياأختنا العزيزة المهندسة ناهدة أستمري وتابعي كتاباتكي لفضح هؤلاء . الزمرة الباغية الحاقدة. لكن أخذي الحيطة والله المسدد أن شاء الله. أتمنى من السيد المالكي الله يحفظة للعراق على ضوء تحريات الاخت ناهدة ان يصدر أمرا كونه قائدا أعلى للقوات المسلحة لتأسيس قوة أستخبارات ألأمن ألداخلي وقوة أخرى للأمن الخارجي في بريطانياو على غرار ا . MI5 & MI6
ناهدة التميمي
2008-11-17
اخي العزيز ابو كرار .. والله لو كانت الاجهزة الامنية جادة لاتصلت بي فانا لدي كل المعلومات عن ه\ه السيارات والمهربين واصحابها واسماؤهم ولكن اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
علي بكلوريوس اقتصاد وسياحة ودبلوم ادارة مدنية
2008-11-17
يا اختي ناهد لا تكتبي لنا لقد تقطعت قلوبنا انا كنت مع زوجتي رمينا فقط كيس صفير فية زبالة في احد الحاويات الفارغة فيالمدينة وعندما وصلنا الى البيت وبعد دقائق كانت الشرطة تدق الجرس وقالت لنا باننا رمينى الكيس وهذة عمل غير جيد يجب علينا الذهاب الى هنالك وا خراج الكيس والا سوف نتحمل دعوة علينا اما هؤلاء القتلة يجيبون الشوارع ولا احد يقول لهم ماذا عملتم امس في زمن المقبور وماذا تعملوا اليوم اين القضاء اي الاجهزة الامنية اين مصلحي القوم لماذا السكوت على القتلة
علي السّراي
2008-11-17
أحسنت أختنا الفاضلة دكتورة ناهدة على كشف هذه الحقائق التي لابد من أن تُتخذ الإجراءات السريعة والحاسمة والحازمة للحد منها. فكم ضحية من الابرياء قد وقعت في مصيدة هؤلاء الإرهابيين المجرمين القتلة فما زال أيتام النظام المقبور واخوتهم من القاعدة يقتلون أبناء شعبنا وبدم بارد نناشد حكومتنا الوطنية واجهزتنا الامنية بوضع خطط لتصيد هؤلاء منها أن يرتدي أعضائها اللباس المدني وكل 2 أو 3 أشخاص يكونون مجموعة مهمتها السير في تلك المناطق التي أشرتي اليها وغيرها يقومون باستئجار هكذا سيارات على أن يكونوا مجهزين بأسلحة اوتماتيكية صغيرة ودرع واقي من الرصاص ( اي درع من نوع الخفيف) كي لايجذب الانتباه فان من شان هكذا عمليات قنص لهؤلاء الإرهابيين هو إنقاذ الكثير الكثير من الابرياء الذين يسقطون هنا وهناك والذين يسجلون تحت اسم مجهولي الهوية وعلى الشعب العراقي التعاون مع الدوريات الامنية والحكومية في الاخبار عن أي سيارة مشبوهة أو مجموعة تثير الريبة للحد من تلك الجرائم وقسماً لو تعاون الشعب بأجمعه مع قوات الامن من خلال الاخبار عن كل ما يريبهم في مناطقهم لقضي على الإرهاب وهكذا عمليات قتل من قبل البعثوهابيين... ولنا في الشعب الالماني قدوة حسنة في هذا الجانب المهم والحساس فما أن يشاهد المواطن الالماني أي شيء مريب أو أن يشك بأي شيء حتى يسارع بالأتصل بالشرطة ويخبرهم عن ذلك الشيء... ومن شأن هكذا تعاون بين المواطن واجهزة الدولة سيكون الشارع العراقي تحت سيطرة الاجهزة الامنية... وهنالك الكثير الكثير من الخطط التي يمكن ان تتبعها الاجهزة الامنية لتصيد هؤلاء المجرمين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك