المقالات

آل سعود أ ترعبون امرأة علوية مع اطفالها ؟ أهكذا رجولتكم؟‏


( بقلم : حيدر المالكي )

هذا الخرف الدجال ملك ال سعود عبد الشيطان الآثم ونظامه البشع المغولي الذي اساء للعادات العشائرية اضافة الى اسائته للاسلام والا اين العروبة ؟ واين تعاليم  الدين الحنيف؟ هذا الدين السمح ليس لديهم به علم الا ثقافة الاقصاء والذبح والسجن والتعذيب والتكفير !!

ما الذنب الذي اقترفته هذه العلوية العراقية الشريفة اتسجنوها مع اطفالها لانها بكت على الحسين (ع) في يوم عاشورا الله اكبر عليكم ياآل سعود اتتقربون للرسول الكربم(ص) بفتاويكم التكفيرية الحاقدة على ال البيت عليهم السلام لماذا هذا الحقد على موالي ال البيت الطاهر اتخافون ان تظهر الحقيقة ويتحول السنة الى فكر ال البيت نعم هذا خوفكم لقد هاجم قرضاويكم اللقيط فكر ال البيت خوفا من انتشاره فقام القرضاوي اللعين بتكفير الشيعة حتى لايتحول السني الى الفكر الشيعي هذا خوف ال سعود من تحولهم الى فكر يزيل عرشهم وعروش المنطقة التكفيرية برمتها.....

اما عن احتجاز أكثر من 700 عراقي في سجونهم التكفيرية والرقم قابل للزيادة لانهم متفرقين في سجون ال سعود الرهيبة والمخيفة والتي تنعدم فيها ابسط الحقوق ويحكمهم الشيخ الوهابي مع شرطي فقط هذه محكمتهم التكفيرية حيث يسأل الشيخ الوهابي الملعون السجين العراقي انت مسلم لو شيعي والحكم مكتوب فقط يقرأ الحكم لاأكثر وهكذا الحال بقية العراقيين الابرياء والاكثرية الساحقة منهم خطفوا من الحدود العراقية السعودية !!

اما عن النساء فهناك الكثير من النساء في السجون السعودية سجون الحقد والكراهية سجنوا لاسباب تافهة وكيدية اتصلنا بالسجناء مع السيد احمد الياسري وكذلك الاخ علي السراي وبذلنا جهودا من اجل ايصال الحقيقة الى حكومتنا الوطنية وشعبنا الصابر الجريح ولكي نصل الى الحقيقة اتصلنا بعدد كبير من السجناء العراقيين ومن مختلف سجون المهلكة البشعة واتصلنا بالعلوية الاسيرة مع اطفالها المسكينة والله لم يهدأ لنا بال بعد المكالمة معها وسمعنا استغاثتها واستغاثة أطفالها المساكين واتصلنا هنا وهناك ولم يبقى مكان ولم نوصل معاناتهم سواء داخل العراق او خارج العراق من ضمنها منظمات دولية كالامم المتحدة وغيرها من المنظمات التي تهتم بحقوق الانسان ......ولكننا والله لم ولن نهدأ سوف نستمر بأعتصاماتنا امام سفارة الشعوذة والنفاق سفارة العدوان والشقاق وسوف نجعلهم يركعون وسمعتهم في المانيا واوربا سيئة جدا فالكل يعرف هنا آل سعود ارهابيين ويمدّون الارهاب .

ونتمنى من سيادة رئيس الوزراء ان ينظر هذه المسالة بعين من العطف الاخوي واننا نعرف الجهود التي بذلت من اجل انقاذهم من الذبح المؤكد! والى الله المشتكى ولاحول ولاقوة الا بالله

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
نواف المشعلاوي
2008-11-12
كل يوم يمر اتحسس الام وعذابات هولاء المساكين الذين يتجرعون الذل والهوان لدى ال سعود سوف اتكلم بالعامية لاطلق للساني العنان (ولكم والله عيب ماعدكم غيره على شرفكم هسة شرفكم عوفوه هذا شرف محمد وعلى وفاطمة الزهراء .. هاي بتها جا المن تنراد الشوارب اه ه ه ه يمكن الزلم اكلت لحم خنزير لا مو يمكن اكيد ) يا حكوووومة ولكم نومه) ياليتنا كنا معكم فنفوز فوزةا عظيما ليس بالظرورة ان تكون معهم بل عليك بابنائهم وبناتهم هاهي العلوية قابعة تنتظر سيف يزيد لتعيد ماساة زينب وبعدها نستل سيوف الشرف لو هم نطلع مظاهرة
شامل
2008-11-12
والله عيب على الحكومة وادعوا العشائر من اهل السماوة التظاهر لتنبيه الحكومة والا سوف نخطف من الحدود السعودية سعوديين لكي نبادلهم مع المخطوفين العراقيين. ادعوا الغيرة العربية ان تتحرك والله عيب على كل مسؤول امني وله علاقة بهذا الموضوع ان يسكت او يخفي رأسه في التراب مثل النعامة شنوا ماعدكم أعراض ماتعرفون العرض ماتستحون وانت موفق الربيعي انت والله ابتلى بك العراقيين.
ابو محمد المالكي
2008-11-12
نريد من الحكومة وعلى راسها سيادة رئيس الوزراء بالتدخّل السريع والعاجل لانه موضوع عرض وشرف !!!!
حمد العامري
2008-11-12
اين الحكومة من هذه الماساة لو الانتخابات اهم من هؤلاء الابرياء والله المسؤولون عن الملف الامني مايستحون وماعندهم غيرة والله!!!!!!!! والا السجناء ومن ضمنهم العلوية الطاهرة الشريفة مع اولادها في السجن ولايوجد احد ينقذهم!! موفق الربيعي لاوفقه الله يريد يثبت للسعوديين انه عربي فقام بتسليم الارهابيين لهم القتلة الاثمين يتحمل موفق الربيعي المسؤلية كاملة. اما رئيس الوزراء يجب ان يقول كلمته والا نشك في الموضوع كله ونقول مؤامرة على السجناء!!
احمد
2008-11-12
اتعجب والله بطىء الحكومة في اجراءاتها لحل هذا الموضوع لفك اسر اخواننا لابعد خطفوا من الحدود!! وهذه المرأة الاتوجد غيرة من مسؤول على امراءة علوية والله لوكنت مسؤول لكنت استحي على نفسي من الوضع التعبان هذا واين موفق الربيعي وبهلوانياته وتصرفاته الغير مسؤولة بتسليم الارهابيين الى السعودية!! المثل المصري يقول الي اختشوا ماتوا !!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك