المقالات

هل افلح الكاتب ( احمد مهدي الياسري )


( بقلم : ابو مصطفى الكوفي )

المقالات تلك التي تسميها اغلب المواقع والمنتديات انها تعبر عن وجهات نظر كتابها ربما تكون تلك المقالات محل اهتمام الدول والمنظمات ، وربما تكون المقالات محل اهتمام السياسيين في تصحيح مساراتهم وتوجهاتهم ، وربما تكون المقالات محرجة للكثير في كشف الحقائق وتضع المسؤلين والقادة امام اختبارات حقيقية ، وربما من خلال مقال واحد تستطيع ان تفجر ثورة وتحدث تغيرا جوهريا في الكثير من القضايا ، الكاتب ( احمد مهدي الياسري ) هل نستطيع القول انه استطاع ان يحدث ثورة من خلال مقالاته عندما تناول ملف ( السجناء العراقيون ) في مهلكة ال سعود ،

الجواب نعم استطاع الكاتب ان يضع القادة العراقيون امام واجباتهم واستنفر طاقاتهم في معالجة الملف الغامض والمتستر عليه من قبل حكام ال سعود ، استطاع الكاتب وبجهوده الفردية ومعاونة بعض الاخوة الخيرين ان يرغم البلدين على تناول هذا الملف وايجاد الحلول الكفيلة بارجاع ( السجناء العراقيون ) وبغض النظر عن النتائج التي تنتهي اليها المفاوضات خصوصا وان الحكومة العراقية قد حصلت على معلومات وقوائم من مهلكة ال سعود نفسها بوجود العراقيون في سجونها ،

كل ماذكرناه ليس هو المقصود في مقالنا رغم اننا نعتبره انجازا عظيما للكاتب وللاخوة الذين وقفوا مع الكاتب ، مايهمنا ويشرح صدورنا هو اصدار بيان من احدى المنظمات الدولية ووصفها لمهلكة ال سعود ( المملكة العربية السعودية ) وجعلها من بين الدول التي ترتفع فيها احكام الاعدام والتي لا تتماشى والقوانين الدولية اي بمعنى ادق ان مايجري في مهلكة ال سعود هو انتهاك لحقوق الانسان وهذا الانجاز يعد مفخرة للكتاب بشكل عام وللاخ الكاتب ( احمد الياسري ) فطوبى لتلك الاقلام الشريفة التي استطاعت ان تكشف قبح مهلكة ال سعود وتعطشها لقتل الابرياء ظلما وعدوانا ،

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حسن
2008-10-17
تحية للاخ الكوفي والاخ الياسري نعم من المتابعين للكتابات السيد احمد الياسري التي تتناول القضايا العراقية وتصيب الحقيقة
نواف المشعلاوي
2008-10-17
تجف الاقلام ولم ننصف مهلكة ال يهود حقهم من القبح والرذيله .....اما الاخ احمد مهدي الياسري لا يحمل قلما بل يحمل سيفا استله لمواجمهة السيوف الوهابية التي ارتوت من دماء ابنا شيعة محمد ، الياسري وحده لايكفي ان لم تكن حكومته جيشا جرارا لمساندته ، ال يهود يطالبون بتكفيريين يندى الجبين من ذكر اسمائهم وابنائنا الشرفاء يموتون ظلما بسيوف ابناء ابن ملجم ومعاوية ، الى متى ياحكومتنا هذا الذل واخفاء الوجوه واين 600عراقي ينتظرون موتهم في سجون الوهابية من الصولات ..
ابوبرير
2008-10-16
شكرا لك يا سيدي احمد مهدي الياسري وعافاك الله وجعلك للمظلومين عونا. لقد قرات بعض ما نشرت فوجدتك والله سيفا صارما على رقاب مهلكة ال سعود. انهم اعراب هذه الامة السفهاء. امنياتي ان يعود العراقي الى بلده عزيزا مرفوع القامة قريبا ان شاء الله
احمد الفيلي
2008-10-16
تحية من الاعماق الى المجاهدين الكبيرين احمد الياسري و أخيه علي السراي اللذان إستطاعا إيصال ملف المعتقلين العراقيين إلى حكومة البلدين وإلى اكبر المنظمات العالمية كالامم المتحدة وغيرها والله أنتم رفعة راس لكل عراقي شريف واطلب من المجاهد علي السراي هو ان لا يكف عن قيادة الاعتصامات والمضاهرات ضد سفارات آل سعود في العالم لأن هذه المضاهرات تكشف للعام ارهاب هذه المملكة وتعريهم من الغطاء الاسلامي الذي التحفوا به امام العالم نتمنى لو كان في كل دولة ابطال مثلكم كي يلجموا حكام المملكة تلك وتحية الى كل الاقلام الشريفة من ابناء العراق الابطال
أبو ستير
2008-10-16
عمي الله يخليكم ... (( ما تكولولي هو ابن من )) عمي هو شريف بن شريف ( و بس. عمي هذا يكفي لوصفه الله يوفقه و يحميه ) فقط تخيلوا كم روح موالية أحيا . و الله لو 5% من العراقيين تحلوا بهذه الروح الإيجابية لطلنا الثريا . (( بس آآآآآآآخ كل الآآآآآآآآآخ من روح شعلية )) الله يخليكم براثا لا تستقطعون من كلامي شيء
علي الياسري
2008-10-16
كنت اتمنى دائما من جميع الكتاب ان يكونوا بالمستوى الذي اذهل مهلكة السعود اللقيطة000 التي قطعت رؤؤس الشرفاء من ابناء الرافدين00 لابد ان نقف 00 وقفة الحب والاحترام00 وقفة الثناء على الغيرة العراقية الذي يحملها هذا الرجل الاصيل00 لقد اعطى لقضية المظلومين الحق والنصرة الحقيقية 000 وايقظ النائمين من مسؤؤلين وغيرهم00 ووضعهم في الموقف الحرج في الدفاع عن الدم العراقي الطاهر الذي سفكه الوهابيين من ال سعود00 تحية والف تحية لك يامن جعت من نفسك الابية رصاصه في صدور الحاقدين 0000000 فقتلهم0000000
نجف5
2008-10-16
بسم الله الرحمن الرحيم :بالفعل ان قلم الاخ احمد مهدي الياسري هو نبراس الشرف والايثار والقوه والذي استطاع انقاذ اخوتنا من مهلكة ال سعود يا اخ ابو مصطفى اين التيار من هذا ام عندهم اقلام تدافع عن المظلومين من العراقين من ابناء جلدتهم ام تبخروا ولماذا فالحين فيه فقط بقتل الابرياء والعبث بأموال الخلق يا ريت كل بندقيه تنقلب قلم مثل قلم السيد احمد مهدي الياسري وسوف ترون عاشت يمناك سيدنا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك