( بقلم : علي الخياط )
ايها الصحفيون الرائعون، يا ذكرى شهداء الشرقية الاربعة، واحباب ريم ومروان في السومرية، واصدقاء شهداء البغدادية والعراقية والفيحاء والفرات وبغداد والرافدين وبلادي وافاق والمسار والاتجاه والحرية الحلوة والديار المشاكسة والسلام والانبار والموصلية ونهرين وصلاح الدين ودجلة والغدير.. ويا من تهفوا اسماعكم الى اذاعات جمهورية العراق، ودجلة والواحة وديموزي وسوا، وصوت العراق الحر ونوا، وصوت العاصمة، والبلاد، والعهد وسومرfm وعشتار والمحبة.
يا من تقرأون الصباح والزمان والشرق الاوسط والمواطن والعدالة والاصلاح والدعوة، والنهضة، والمشرق، والحياة، والتضامن ودعاء العراق، والشرق والراصد والمنارة، ودار السلام والسفير والبينة، والبينة الجديدة والشاهد والاسبوعية والف باء والوسط والفلقة، والكاروك وحبزبوز والساعة وصدى الجماهير.والزملاء الاعزاء في وكالة اصوات العراق، ونينا، والمستقلة ايبا، والدار العراقية.
ايها المتألقون على روتانا كتابات والمرصد العراقي وبراثا وصوت العراق والمثقف ومنتدى الحوار واتجاهات والحوار المتمدن والشباب العراقي وسومريون نت وجيران. نعم ايها الرائعون، انطلقوا في دفاعكم عن مرصد الحريات الصحفية من حقيقة فرضها الواقع الصعب الذي جرت به الاحداث وكنتم وزملائكم كافة الضحايا والمستهدفين. ولابد ان تتحرك اقلامكم لتكتبوا دفاعاً عن من دافع عنكم يومياً. وهذه سنة الحياة فليس دائماً لا يحتاج الاقوياء الى انصار...لاننا بالفعل في محنة، حين يحقد البعض وحين يحسد وحين يتآمر وحين يصيبه المرض الخاص باعداء النجاح. عالجوا هؤلاء المرضى باقلامكم.
https://telegram.me/buratha