المقالات

المراة العراقية عطاء وتحديات....


( بقلم : احمد الكردي )

السلام عليكماود ان اتقدم بالشكر الجزيل الى اسرة موقع صحفيون ضد الفساد لاحساسهم بمعاناتي وهي بخصوص صعوبة الكتابة وكذلك النشر نتيجة لملاحقتي من قبل الفاسدين وكذلك اشكر موقع المرصد العراقي لنشره هذه المقالات .... واود ان ابين لاحد الفاسدين عندما وصفني باني شيطان ارافقهم في كل مكان واعرف اسرارهم واستغرابهم عن طريق معرفتي بتفاصيل الامور الدقيقة لذا اقول لهم ان الله مكنني من رقابكم وجعلني غضبه الذي يصبه عليكم بما اقترفتموه من هتك للاعراض واكلكم اموال الناس بغير حق وسلبكم حقوق الموظفيين لذا ساكون شيطان ولتكن بيننا حرب الا وهية حرب الشياطين واستخدموا كل ماتملكوه لتحديد شخصيتي والتمثيل بي او صلبي بباب شبكة الاعلام العراقي ولتكون هذه حرب مفتوحة لاني لا ارى العيش معكم والسكوت على جرائكم الا الذلة والعار ومثلي لايقبل بالذل والعار وخصوصا عندما وجهت الصفعة المؤلمة لاحد الفاسدين يوم امس ولتكونوا اكثر عددا ولنعلم اينا مع ارداة وحمى الله عز وجل....

اليوم اريد ان تناول قضية مهمة لطالما تغافلنا عنها وهي اما تكون مصدر قوة للمجتمع او قوة مدمرة تهدم طبقاته في شتى المجالات.... الا وهي المراة ودورها وتاثيرها في حياتنا وللاسف ان هناك من ظلمها سواء في الحياة المدنية او الاجتماعية او حتى الدينية وكذلك حتى احمد الكردي ظلمها لذا اردت ان اكون اليوم رجل الخطيئة الثالث والذي يعترف بخطئه وابين بعض الحقائق لكم.... بداية ان ماتتميز به المراة عن الرجل هو قوة تحملها نعم سيختلف معي الكثيرين... والكل سيذكرني بالاية ((الرجال قوامون على النساء)).... واسطرح لكم هذه الفكرة والتي اتفق معي في حينها احد شيوخ الحوزة الدينية في الخارج وقد اعجب في حينها بقدرة اقناعي واستنادي على الواقع وهذا مايميزني به الكثيرين باني رجل واقعي...

في احد الايام وقد كان والدي مريضا وراقدا في مستشفى اليرموك تحديدا وفي فترة يخاف فيها الرجل ان يدخل فيها لانها تكون بعد الرابعة مساءا بيد اوباش وقتلة طارق الهاشمي فلايوجد رجل يبات فيها لانه سيكون عرضة للقتل... والكل يعرف هذا الشي ولايوجد من ينكره .... المهم كنا نتعاون انا واخوتي على التواجد بالمستشفى ورعاية والدي لكن بشرط على ان لانتواجد كلنا والذي كان يعاني من امر تواجدنا بجانبه بسبب التهديد على حياتنا ... ولان لنا نحن الرجال قدرة معينة وحد على التحمل شهر او شهرين سنة اوسنتين لرعاية الشخص العزيز علينا فتناوبنا انا واخوتي على رعايته لكي لانضجر... واثناء مناوبتي ولانا فقراء فكانت الغرفة مشتركة مع مريض وامه التي بجانبه وهي امراة كبيرة بالسن وكانت تخشى على اولادها من القتل ان اتوا للمستشفى... المهم رايت منظر فكرت في حينه الا وهو امراة كانت تنظف فضلات ابنها من تحته الذي كان لايقوى على الحركة لانه مصاب بمنطقة الحبل الشوكي وهي مبتسمة غير ضاجرة او متقهرة فسالتها بنص العبارة " ماتلعب نفسج ؟؟؟؟؟"

فاجابتني مبتسمة عندما تتزوج تعرف كم هو الابن عزيز وعندي فضلاته احلى من المسك ... مشاعر مااقواها وقد عرضت هذه الحالة على اخوتي فقلت لهم اذا حدث مثل هذا الامر مع ابيكم فهل تفعلون نفس ماقامت به هذه المراة لكن الجواب كان من اخواتي كلنا نفديه بارواحنا مستعدات لترك بيوت ازواجنا وفعلا تركن بيوتهن مقابل الاعتناء بابيهن وازواجهن تفهموا الموقف والحقيقة كن هن اشد طيبة ورعاية منا على ابينا وتحملن امورا كثيرة ... عندها صار لدي اليقين بان المراة اكثر صلابة وقوة وحنان ووفاء وتحمل من الرجل .... وهل المراة اشجع من الرجل ؟؟؟؟ سؤال واني متاكد كل التاكد انه سيثير الحفيظة لدى الكثيرين لكني اقول لكم بان المراة اشجع من الرجل نعم وكثير من نساءنا العراقيات وباختلاف المذاهب عندما قتلوا الازواج او التحقوا بجبهات القتال اثناء الحكم البعثي ادارن حياتنا عندما كنا اطفال مع العلم ان بعض رجالنا قد قضوا سنوات عجاف وطويلة في حروب صدام التي ماكان احد يظن انها تنتهي في يوم من الايام ومامررنا من احداث تهجير وسفر الرجال او هروبهم من بيوتهم خوفا على حياتهم بقين هن في بيوتهن برغم التهديدات يجابهن اوباش القاعدة وكذلك الميليشات ومرت عليهن ليال لا يعلم بقسوتها ووحشتها الا الله وكان هو الناصر لهن....

وعندما كنت في المهجر التقيت باية الله العظمى ((....)) وهو المرجع الوحيد الذي اثر في وعذرا لا استطيع تحديد اسمه لاني ساعرف فورا لكن هو ساكن في الخارج فاطرقت عليه مجموعة من الاحاديث وكان الرجل قادني الى الحقيقة والصواب في اجوبته واول حديث كان ((لايفلح قوم امالوا امرهم الى امراة)) فقال لي هذا الحديث بريء منه رسول الله وان قوي سند نقله لان هناك نساء قادت المجتمعات الى اعلى الدرجات من الرقي ومن امثلتهن هي بلقيس عندما اسلمت وادخلت قومها الاسلام وكذلك فاطمة الزهراء وماينطق الرسول عن الهوى وقد قال لي بنص الكلمة ان المراة اذا حكمت فانها تحكم افضل من الرجل وانا من المؤيدين لفكرة ان المراة تتولى الحكم وهناك تجارب كثيرة على حكمهن.... وقد سالته عن قول ((ضعيفات عقل ودين)) وكذلك ((المراة شر.....)) فقال هذه الاحاديث كانت تهدف الى تشويه صورة الامام علي (عليه السلام) كونه انه تاثر نفسيا عندما قادت عائشة الانقلاب عليه وقد اصدر هذه الاحاديث في هذه المناسبات نتيجة لعقدة نفسية او تاثره بالاحداث .... وحاشاه عليه السلام ان يكون هكذا او ان يحكم بمجرد دافع عاطفي او نفسي..... لكني اجبته بانهن نساء معصومات فقال لي وهناك نساء كمل ديهن وعقلهن ولسن معصومات ومن امثلتهن نساء بن اسد عندما وبخوا ازواجهن على ضرورة دفن الاجساد في كربلاء وكن هن اكثر دينا بنصرتهن لابناء البتول ورسول الله وكذلك اكثر عقلا وكمل بهن رجالهن دينا وعقلا اليس كذلك وغيرهن كثير في حياتنا اليومية ....

المهم وبعد هذا كله نجد ان المراة مظلومة في مجتمعنا الاسلامي وكذلك العربي ومن جملة المظالم هذه هية التحرشات الجنسية وكذلك معاملة المراة على انها اداة للانجاب والزواج وكذلك حتى في مجال العمل نجد كثير من الرجال عندما ياتي ايفاد لايرشح امراة ويقول كيف ان تذهب هية ويبقى هؤلاء الرجال فالرجال احوج لفوائد هذا الايفاد وراجعوا قوائم الايفاد في كل دائرة بالله عليكم... نعم هناك من تذهب بعد ان يرضى عليها رئيس قسمها او مسؤولها وطبيعة هذا الرضى الله يعلم بها.... وكذلك اذا اخطء الرجل في مجتمعنا يمر الشي عاديا ولااحد يجروء على ان يقوم بتنبيهه حتى الى خطئه ولكن اذا اخطئت بتصرف او تصرفت تصرف لم تفهم هية عواقبه تنقلب الدنيا ولاتقوم لانها امراة... وكذلك النظرة المقيتة للنساء المطلقات والتي نبه اليها رسولنا العظيم (ص) لكنا مازلنا في جاهليتنا....

وكنت اتمنى ان تسمعوا الخطبة القيمة لهذا المرجع بخصوص المراة والله لكانت لكم نظرة مختلفة....اخوتي فمن الواجب ان نساعد النساء ومن الشرع ان نقف بجانبهن في مختلف الظروف فالتي تمر بموقف في دائرتك وانت تسكت فتاكد من ان نفس الموقف ستمر باختك وزوجتك وابنتك في دائرة اخرى واتقوا دعوة المظلوم ولنكون جيل من النساء واعيات ومتعاونات مع الرجال متدينات عظيمات يقودن المجتمع ان حل بنا امر الله وما فاطمة الزهراء عليها السلام ببعيدة عن نظركم وانتم تتباكون عليها لانها لم تنصر من قبل رجال قومها وكذلك هية اول من خطبت في مجلس الرجال في الاسلام ليست بدافع عاطفي او تضامنا مع زوجها لكن لبيان وجه الدفاع عن الحق وكذلك نصرة الرسالة المحمدية وكانت مثالا رائعا في الاحتجاج والذي استمر هذا الاحتجاج حتى بعد موتها وقد امرت بان لايشعيها احد ممن ظلمها او من سكت عن حقها او تخاذل عن نصرتها وهية من اغضبها كان من اغضب رسول الله ومن اغضب رسول الله فانه اغضب الله تعالى ....

لذا تناست الامها وحزنها وبادرت الى نصرة دين الله وتنفيذ التعاليم السماوية وامر الله وهو خلافة علي ابن ابي طالب..... وصدقوني بان الزهراء وخديجة الكبرى وبطلة كربلاء عليهن السلام يرين ظلمنا لنساءنا ويتالمن ونكون بهذا الظلم امتداد لمن ظلم وسكت وخرس عن نصرة ال البيت عليهم السلام.... وكذلك اكثر مايتالم منه الائمة عليهم السلام والامام المهدي عليه السلام وعجل الله فرجه الشريف في واقعة كربلاء هو سبي الحوراء زينب وكذلك الفاطميات وليس من قتل الحسين فالحسين بلغ مرحلة لايبلغها الا ذو حظ عظيم والروايات تؤكد كلامي هذا ايضا وارجعوا اليها وتاكدوا وكذلك الحسين عندما اخذ النساء معه اراد اعطاء دورا للمراة وهية اكمال نشر الرسالة المحمدية وبذلك تساوت مع الرجل في مجال التبليغ ونشر الرسالة ومحاربة الظلم وصدقوني لو لم تكن هناك نساء في معركة الطف لمرت الحادثة دون اي اثر فلكانت معركة عادية بين جيشين وانتهت بهزم احد الاطراف حالها كحال بقية المعارك لكن هنا برز دور سيدتي وغاليتي ومنجيتي بطلة كربلاء الحوراء زينب عليها السلام وهنا يتفق اكثر العلماء انها معصومة من نوع خاص من العصمة .... وكذلك ان الله عز وجل جعل الجنة تحت اقدام الامهات اي النساء وليس الرجال فالله هو احكم الحاكمين واعدل العادلين اعطى هذه المكانة للمراة نتيجة لصبرها وتحملها على الظلم وكذلك اعطى ميزة الشهادة لمن تتوفى اثناء الولادة وهية مكافاة لما تعانيه المراة من الالام و وماسي وكذلك التي تصبر على سوء خلق زوجها ومعاملته السيئة في سبيل المحافظة على بيتها واولادها وتجنيبهم الضياع فوالله ان هذه المراة تكون قديسة وان الله سيفتح لها ابواب الكرامة والعزة والفخر وكذلك الجزاء الاوفر يوم لاينفع مال ولابنين الا من اتى الله بقلب سليم... وهناك من يقول ان الرجال قوامين على النساء نعم لكن اطلب ان تكملوا الاية القرانية وهي بما فضل الله بعضهم على بعض اي هناك من الرجال من اعطاهم الحكمة والفضل والحلم وهو احيانا مايميز الرجل عن المراة واحيانا ان المراة تكون اعقل واحكم واحلم من الرجال وفتشوا في مجتمعنا ستجدون امثالا كثيرة.... لذا احذر العلماء والمتاسلمين الذين يستغلون هذه القضية لترويج عن عنصريتهم وكذلك عن انفسهم المريضة بان يتقوا الله والرجوع الى الكتاب والسنة ونشر مباديء ديننا الحقيقي وليس حسب الاهواء وتذكروا ان كلامكم كله موجود في كتاب ولايضل ربي ولاينسى.... لذا اخواتي ان تلتزمن بامر الله وكتابه وسيرة الانبياء والعصومين والصالحين عليهم السلام تاكدون بان العزة ستكون لكن لان الله يابى الذلة له ولرسوله وللمؤمنين....

لذا اخوتي الله ... الله.... الله .... في النساء وتاكدوا كما ان للناس اعراض فان لكم اعراضا..... وسيطرق ابوابكم وانتم لاتدرون وهنا تبقى العناية الالهية في حماية ونصرة الفرد الذي ينصر المظلومات..... كتبت هذا المقال وفاءا ونصرة لاخواتي وصديقاتي وزميلاتي وامي وكل قريباتي في داخل وخارج العراق واسئل الله وادعوه بان يحفظكن من كل مكروه واذى بحق محمد وال محمد... ولان الكلام لم ينتهي فللحديث بقية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

اخوكم

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
حيدر الطحان
2008-08-27
شكرا للكاتب والاستاذ احمد الكردي لكني لا اتفق معه في ان المراة افضل من الرجل والروايات التي طرحها في المقال هية مجرد صدف واراد الله ان تكون اسبابا لاحداث تاريخية مع احترامي لوجهة نظره
رائد
2008-08-27
شكرا للكاتب المحترم على هذه المقالة الرائعة
احمد
2008-08-27
شكرا للكاتب الكبير الاستاذ احمد الكردي على طرحه هذه القضية وكذلك دعمها بحقائق تاريخية ودينية فما وجدت اروع واحلى من هذا المقال
بشرى المطيري
2008-08-26
أسال الله ان يحسن عاقبتك كما انصفت المراة في مقالك .. فهي الام والاخت والزوجة . ما أن توفر لهن الاسناد والرعاية والاحترام الا وانصب ذلك لصالح الرجل نفسه . فلا نجد احن من الام على ولدها ولا احن من الاخت على اخيها ولا احن من الزوجة على زوجها ان كن ذوات دين وخلق .. وأضيف ان الرسول اوصى بالمراة و قال (ص) : اتقوا الله في الضعيفين المراة واليتيم. .. وقال ايضا (ص): رفقا بالقوارير وايضا جوابه صلى الله عليه واله وسلم عندما سال من اطيع اولا امي ام ابي فأجاب عليه السلام : امك ثم امك ثم امك ثم اباك..
د.هبه نعيم
2008-08-26
ولكن يا اهلنا خذوا حذركم لان بعض الافراد وليس جموع من الناس تقول عنكم يا احزابنا وياسياسينا بان الشخص وخصوصا المراة ليست جديرة باي منصب واو ان تناط بمسؤليه اذا لم تكن لها اتجاه سياسي ( اذا هي اتجهت للسياسة فمن سيهتم بالعلم وتطبيقة بالحياة العملية ........ارجو ان تصل كلماتي الى السادة المسؤولين في كل اجزاء الحكومة الرائعة بظل دولة رئيس الوزراء الرجل الشريف الذي مازال يبذل كل مافي جهده لايصال العراق الى ماترتقي به باقي الدول وفي نفس الوقت يوجد من يحاول ايقاف المسيرة وتجميد النساء .
د. هبه نعيم
2008-08-26
فب البدء اود ان اقدم خالص شكري واحترامي للكاتب الاستاذ احمد الكردي لنطقه بالحقيقة واتمنى ان يطلع القراء على هذا المقال الرائع واسمح لي ان اضيف على مقالكم الموقر بان النساء العاملات هن اكثر النساء عرضه للظلم وذلك لانها في تماس مباشر بالتعامل مع كافة شرائح المجتمع والمشكله اذا لم تكن تنتسب الى اي من الكتل والاحزاب السياسية ستكون عرضة للتغيير والتهميش وهذا مالم نكن نتوقعه ونحن على يقين بان احزابنا هي لكل الشعب وليست تخص مجموعة ما فهي احزاب اهلنا واذا لم نكن من المنتمين او المؤسسين
حسين البيضاني
2008-08-25
اول ماادخل للموقع اروح على مقالاتك لان بيها معنى وحقائق دائما حنا غافلين عنها فاستمر بتنويرنا نور الله دربك ان شاء الله
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك