( بقلم : حسن السراي )
في حادثة لم يسبق لها مثيل لا في تاريخ الكتاب ولا في تاريخ المواقع ان يدخل موقع بجميع مفاصله الانذار جيم ويفرض (حضر للكتاب) عن كتابة أي موضوع سوى الرد على 0امرأة , امرأة لاحول لها ولاقوة لكنها أي امرة لقد قلبت كيان موقع كتابات واظهرته على صورته الحقيقية انها الدكتورة سناء الحربي .
الوجه الحقيقي الذي ظهر به كتاب الموقع المأجورين امثال (الثور فواز الفواز) والملا شلغم وعلي الاعراقي وغيرهم والمشكلة ان اغلبهم يستخدمون مصطلح (دكتور) وكتاباتهم تدل انهم حمير وليس دكاترة لان الدكتور لا يستخدم الالفاض البذيئة في كتاباته . وباعتقادي انهم جميعا يكتبون باسماء مستعارة ويتهمون الدكتورة سناء بانها رجل واقول لهم نعم انها بالف رجل وافضل منكم يا اشباه الرجال .
الاخلاق الحميدة ليست مرتبطة بدين او مذهب انما الاخلاق تتبع التربية الجيدة للاسرة والبيئة ولا تسمح كل الاديان والمذاهب بان يتهجم رجال على امرأة . لكن هذا ديدن البعث الذي رباهم عليه قائد الضرورة هدام حسين .كم تمنينا ان تكون هذه الهجمة على أولائك الذين يذبحون ابناء شعبنا كل يوم من الارهابيين ولم نسمع اي من هؤلاء ال(دكاترة ) كتب موضوعاً واحداً عن هذا الامر . وكم تمنينا ان تكون هذه الهجمة على الذين يسعون لتعطيل عجلة الحياة في العراق .وكم تمنينا ان تكون هذه الهجمة على الذين يكتبون الاباطيل ويتطاولون على كل الشعب العراقي بعالمهم الديني واستاذهم الجامعي ومهندسهم وكل طبقات المجتمع. (گرة عينكم على هذه الألفاظ السيئة التي لا تمت الى العروبة بصلة والتي تربيتم عليها ).
مقالين كتبتهم الدكتورة سناء قلبتكم رأسًا على عقب لالشيئ الا انها كشفت واقعكم . وانا اجزم بان الفواز وابو الشلغم هم نفسهم اياد الزاملي لان الدكتورة اثارة حفيضته بهذه الكتابات . تحية تقدير واجلال واكبار الى الدكتورة البطلة سناء الحربي التي دكت معاقل البعثيين بمقالة مفخخة سوف يتذكرها اياد الزاملي ما حيي
https://telegram.me/buratha