المقالات

تفتيت القوة أعظم أحلام الاستكبار!

1261 2022-10-06

مازن الولائي ||

 

لك أن تتخيل المشهد "العراقي الشيعي" فيما لو كان كله على إيقاع واحد، أو كلهم القوى المتعددة على قلب رجل واحد، وكلهم خلف الحش١١د والمقاو.مة حينها سيدرك كل ذي عقل وبصيرة ما ستحققه تلك القوى المجتمعة والتي هدفها واحد نصرة الإسلام المحمدي الأصيل الحسيني المقاوم والممهد ونظرية العترة المطهرة في قيادة العالم، والذي بالضرورة ستلتقي هذه القوى مع "دولة الفقيه" وما نتج عنها من قوى متفرعة كحز.ب الله اللبناني، وانصاااار الله الحوثيي..ن والحش١١د الشعبي وغيرها من القوى التي ممكن أن تلتحق حينما ترى مركز ثقل القوة العراقية ينسجم مع مركز قوى إقليمية ودولية صاعدة.

لكن نجح العدو في تمزيق هذا الجمع الخطير والمخيف عبر نظرية فرق تسد التي لاقت نجاحا عظيما في البيت الشيعي العراقي! وليس هناك من أفق او أمل يوقف المعنيين للتقييم لمرحلة قد الاستمرار في فيها يورث الخسارة للجميع، بل ويلحق ذلك بكل ما ضحت من أجله امة من  العلماء والشهداء من أجل عقيدة عرف الشهداء مقدار قداستها وأنكر الأحياء كل نتائجها!

 

"البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه"

مقال آخر دمتم بنصر ..

 

ــــــــــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك