المقالات

رآس الإسلام والرآس الشريف الذي نطوف حوله كما الحجر الأسود


هشام عبد القادر ||   نقف مع العهد بزيارة الأربعين ونسعى بقلوب مشتاقه تهوى إلى ابا عبد الله الحسين عليه السلام ونحمل رآس الإسلام وهي الرجعة الى كربلاء حاملين العهد الزينبي والميثاق العلوي الذي حمله السجاد عليه السلام معك يا ابا عبد الله الحسين نقف ونطوف حولك لنقول للوجود هذا حسيننا لم يموت بل حي يرزق نقول لأنفسنا ايضا الشهادة منتهى عشقنا لنبقى احياء خالدين كما كان ويكونوا للابد اصحاب كربلاء احيا يرزقون بفضل وقوفهم مع ابا عبد الله الحسين عليه السلام الذي يمثل رآس الإسلام بل الحجر التي حملها رسول الله في مكة وتطوف العالم حولها فقد حملت زينب عليها السلام والسجاد عليه السلام مع جابر الانصاري رآس الإمام الحسين عليه السلام وعاد لجسده الشريف فهو حي لن يموت وما مات إلا العدوا الظالم الطاغية يزيد وابن مرجانه وعمروا بن سعد ... وهكذا التاريخ مخلد وسوف تكون كربلاء آية للعالمين... إنها كربلاء الحياة والعشق والجوهر والطريق والصراط المستقيم الواضح.. لعشاق الحرية والسلام وايضا مكة والقدس وكل المقدسات آية للعالمين..   والحمد لله رب العالمين
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك