المقالات

الخميني والحشد المقدس وما يسطرون..


هشام عبد القادر ||   لقد تجلت آية من آيات الله في العصر الحديث دعوة ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة واي حسنة اعظم من تثبيت قوة إيمانية تواجه قوى الشر العالمي...او ليس دولة إيران الإسلامية دولة محصنة بالإسلام المحمدي ..لم تكون هناك معادلة فجأة او دولة تأسست فجأة إنما من الصفر والعدم ظهر إنسان يطمح لبناء دولة وحكومة إسلامية تعرف العالم إن اهل الله في كل عصر وحين ..من هذه الحسنات بالدنيا ولها أجرها بالأخرة دولة وحكومة إيران الإسلامية التي رفعت علم فلسطين وجعلت يوم القدس العالمي في آخر جمعة من شهر رمضان المبارك والجمعة قبس من البضعة النبوية من بقية الله معيار يحدد البوصلة للمسلمين اين الإتجاه ومن الذي سيقف ضد هذا الإتجاه هو باطل.. وايضا تأسس حزب الله في لبنان وهذه حسنة وتأسس الحشد الشعبي في العراق بفضل المرجعية في العراق.. وابطال المقاومة ..رجال الجهاد...ولو ننظر في العالم نظره نجد..إيران دولة إسلامية مثبته من ثلاثة وثلاثون عام لم تكن خائنة للقضية الفلسطينية ولا للشعوب وعلى سبيل المثال واقفة مع سوريا والعراق ولبنان وفلسطين.... هذه بداية مقالي .. ولكن لديا رسالة اوجها للعالم الشيعي خاصة ..ندعوهم للوحدة لا فرق بين المراجع الإختلافات الحاصلة لا تسقط في قلوبنا المودة للعلماء الأجلاء نحترم بقية المراجع ونودهم.. هناك خلاف حول ولاية الفقية اذا البعض لديه نظره نحن لا نكن العداء لهم أبدا ..إختلافات في النظرة ..أما من يقف بالعداء مقصود ببيع المقدسات والشعوب فهذا لا يمكن ليس من الشيعة بشئ.. ثانيا رسالتنا نحن نحمد الله على نعمة المسيرة الحسينية القرآنية في اليمن هي من كسرت حاجز الصمت والذل والخوف ...وجعلت الحرية عامة لكل الشعب اليمني من يركب سفينة الجهاد والمواجهة للعدوان فهو في مأمن مهما اختلفت الطوائف والحزبيات والمعتقدات الشئ الجامع هو اليمن ..والوطن والأوطان والتعايش الإنساني ونظرية الإسلام الشامل الكامل هو رحمة للعالمين ..هذا فوق كل رئي وفكر. قانون السماء إله العالمين رب العالمين رسول رحمة للعالمين قرآن للعالمين قبلة للناس اجمعين. فرقان وقرآن هدى للناس كافة اي لم يكن الإسلام اقصائي ولا طائفي ولا فئوي ولاحزبي بل للجمع حتى الفرد في الإسلام هو امة مثل إبراهيم عليه السلام آمة ..والنبي امي لكل الأمم .. اذا نحن مع الشمولية مثل الطبيعة تخدم الكل وليس الجزء وأن أختلفت المواسم الطبيعية والفصول الإختلاف في سبيل الخدمة وليس الإقصاء..   والحمد لله رب العالمين
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك