المقالات

وبعدين وي التلقى..چا يمتى الفعل؟!


عزيز الإبراهيمي ||

 

مازلنا نتلقى الضربات ولكن الى متى نستطيع الرد

- الحركات المنحرفة

- الهجوم على رجال الدين والحوزة

- الاعلام المعادي العراقي البعثي والعراقي الجاهل والدوني الذي شوه السعادة وقتل المتعة وتنكر لاي انجاز ولا يري الناس سوى العثرات والاخطاء

- الانفلات في توزيع المخدرات ونشرها

- الميوعة والانحلال وهوليود ونت فلكس وشبكتي

- حركات الالحاد والنسوية وغيرها

ردود الافعال في العادة لا تأتي الى بعد سبات طويل منا وعمل كبير من اعدائنا حتى يبرزوا بين الفينة والاخرى تجاوزات كبيرة ليعرفوا مدى تاثير عملهم على المجتمع  وربما تاتي ردات الفعل جيدة وربما ….. لا

متى نكون فاعلين  الى متى التلقي

لابد من دفع الشباب بقوة نحو ميدان الابداع الواعي حتى نستطيع المواجهة لابد من حششدهم حتى تتحقق الانجازات

الى متى قنواتنا الاعلامية تتلقف التافهين من ممثلين العراق الذين لاحظ لهم من التمثيل الا الاسم

لماذا لا يدعم الابداع الشعبي الهادف صاحب الغيرة على ثقافة الامة ووعيها من خلال شراء انتاجه وخلق روح التنافس بين اولئك المغمورين وانتشالهم وتصدير كضد نوعي امام من خلقتهم الشرقية ودجلة حتى نخلق التوازن في مجتمع يتصدره التافهين ويقبع الجميع في خزان التلقي

الصورة ادناه لقناة على اليوتيوب اطلعت على جملة من انتاجها فوجدت فيه الهدفية والمتعة طبعا لا يمكن تزكيتهم بالمطلق لكوني لا اعرفهم وقد تتلقفهم فيما بعد دجلة او الشرقية لجعلهم في طابور تخريب المجتمع ولكن ماذا لو اتفقت معهم العراقية او احدى القنوات الجنوبية الهوى من اجل خلق وعي وتثبيت مبادئ

ولكن شتسوي للقنوات الردية المليئة بالزكان الي يحلمون بلعق حذاء البزاز

ـــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
زياد مصطفى خالد : احسنت تحليل واقعي ...
الموضوع :
مسرحية ترامب مع زيلنسكي والهدف الامريكي !!
ابو حسنين : انظرو للصوره بتمعن للبطل الدكتور المجاهد والصادق جالس امام سيد الحكمه والمعرفه السيد علي السستاني بكل تواضع ...
الموضوع :
المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني يستقبل الطبيب محمد طاهر أبو رغيف
قتيبة عبد الرسول عبد الدايم الطائي : السلام عليكم اود ان اشكركم اولا على هذا المقال واستذكاركم لشخصيات فذة دفعت حياتها ثمنا لمبادئها التي ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
م خالد الطائي : السلام عليكم, شكرا لصاحب المقال, عمي مالك عبد الدايم الطائي: خريج 1970م، تخرج من كلية العلوم بغداد ...
الموضوع :
كلمة وفاء لإعدادية الكاظمية!!
ام زهراء : مأجورين باىك الله فيكم ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
علاء عبد الرزاق الانصاري : الاهم صلي على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
فيسبوك