المقالات

مسار التدحرج الجيوسياسي لمحور الغرب في غرب آسيا

1809 2022-04-07

حازم أحمد فضالة ||   1- الرئيس السوري بشار الأسد، يزور الإمارات بدعوة منها. 2- إيران تُلغي زيارة للحلبوسي إلى طهران. 3- الحلبوسي -بعد أن طردته إيران- يسافر إلى الإمارات مستنجدًا بها، لتخرجه من الحفرة التي حشرته بها هي وتركيا؛ لكنه! لا تُفَتَّح له الأبواب، ويعود خائبًا. 4- السيد حاكم الزاملي، يعيد الحق الشيعي في صلاحيات رئاسة مجلس النواب، بعد دورات نيابية من تهميش حق الشيعة وسرقته. 5- مطالبات شعبية مهمة، لإعادة الحق الشيعي، في رئاسة الجمهورية (النائب الأول)؛ بعد تهميشه، وسرقته، كما حدث في رئاسة مجلس النواب سابقًا. 6- خمسُ دول تُرسل بوزراء خارجيتها إلى روسيا، هي: العراق، الجزائر، السودان، مصر، الأردن، زيادة على الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط (بعد عار قمة النقب التافهة مع الإسرائيليين). الزيارة عنوانها الحرب الأوكرانية وتداعياتها… إلخ لكنه عنوان ليس أكثر؛ فالحقيقة هي بداية التموضع لهذه الدول الخمس مع المتغيرات العالمية الجديدة، التي تقودها: روسيا، الصين، إيران، وانضمت إليها الهند وباكستان. 7- قُصِفَت قاعدة الجيش الأميركي الإرهابي في سورية (التنف) بالصواريخ اليوم. 8- قُصِفَ مصفى أربيل بالصواريخ البارحة، وهو: مصفى لسرقة نفط نينوى وكركوك، وتكريره، وتهريبه إلى تركيا وإسرائيل، وربما هي ضربة تأديبية ثانية من الوزن الثقيل لمسعود بارزاني، بعد قصف المركز الإستراتيجي للموساد في أربيل باثني عشَرَ صاروخًا باليستيًا، لكن هذه الضربة لم يتبنَّها أحد حتى الآن. 9- المستوطنون الصهاينة في فلسطين المحتلة، يُعَرَّضون للطعن بالسكاكين، والقتل بالرصاص؛ إذ قُتِلَ منهم أحَدَ عَشَرَ مستوطنًا، وإسرائيل تترنح في حيرتها. 10- الإسرائيليون يشترون الجزر في اليونان، استعدادًا للهروب الكبير من فلسطين؛ قبل الهجوم الإستراتيجي الأكبر لمحور المقاومة لتحرير فلسطين. 11- العدو السعودي - الأميركي، يرفع الحصار عن مطارات اليمن العزيز وموانئه، في هدنة تحت المراقبة. 12- الجمهورية الإسلامية تدخل سوق النفط والغاز، قبل توقيع الاتفاق النووي. 13- تركيا تُطلق بالون اختبار مغازلة الدولة السورية؛ لإعادة العلاقات معها. 14- لبنان أصلبُ عودًا في هذه الانتخابات أكثر من أي انتخابات مضت؛ لأنَّ حزب الله آخر الواقفين، مثل النخل في جنات الله (ذَاتُ الْأَكْمَامِ) وليس ميِّتًا.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك