المقالات

أرادوا حفظ العراق من الخُميني فضاع العراق وفاز الخُميني!

1879 2021-12-20

 

مازن البعيجي

 

أعلم أن م سيحدثه عنوان مقالي من قيل وقال! ولكن لست جبانا حتى ادفن رأسي بالرمال كما تفعل النعامة حين يقترب منها الخطر!

إنما هي "الحقيقة"رضي من رضي ورفض من رفض! البعض الكثير ممن أرادوا توهمًا إبعاد العراق من النهج الخُميني حتى يحافظوا مجاملة وتماشيًا على من يؤمّن لهم استمرار تفرد الأرباح واستمرار مطر الامتيازات بكل ألوانها البراقة! وهذا ما نطق به العارف والفيلسوف المرجع السيد محمد باقر الصدر قدس سره الشريف، وهو يعترض على مثل هؤلاء "إذا ماذا تريدون"؟!

هذا إذا ما ضممنا إليه تصديه بقلب محترق لم يترك وسيلة إلا واتبعها في أخبار القاصي والداني! كما أخبر رسول الله "صلى الله عليه و آله وسلم" يوم الغدير عن علي "عليه السلام" بأكثر من طريق.

ولكن ساء فعلهم وخاب ظنهم الغير مستند على دين ولا إيمان واقعي  ولاثقة بالله،! ولم يمنع تنازلهم الثورة الإسلامية المباركة والخُميني وكل أتباعه من الفوز بمثل ما وصلت له اليوم دولة الفقيه من القراءة الصحيحة والتطبيق للإسلام المحمدي الأصيل الحسيني..

 

"البصيرة هي ان لا تصبح سهمًا بيد قاتل الحسين  يُسَدَّد على دولة الفقيه"

مقال آخر دمتم بنصر ..

 

ــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
رسول حسن نجم
2021-12-20
عندما نجحت الثوره الاسلاميه في ايران بقيادة السيد الخميني قدس سره أعلنها جمهوريه اسلاميه على المذهب الجعفري.. في حين عندما اسقط الامريكان وكيلهم المقبور بعد انتهاء دوره واحتراق ورقته واحتلالهم للعراق وبعد اللتيا والتي اعلن السيد السيستاني دام ظله العراق دوله مدنيه تدار بمجلس نواب منتخب وكررها مرارا أن لابديل للانتخابات.. بلحاظ ان البيئه العراقيه تختلف عن بيئة ايران ، والا كان بمقدوره ان يعلنها جمهوريه اسلاميه على غرار ايران وهو قادر على ذلك.. فلماذا هذا الاختزال لمرجعية النجف الاشرف والسير أمامها فيما يخص العراق..
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك