المقالات

إرفع صوتَك وسجّل موقف للحسين!

1202 2021-09-22

 

مازن البعيجي ||

 

ان جريمة منع الزائرين الإيرانيين يجب أن تُكشف كل خيوطها والعملاء الذين وقفوا خلفها وخلف قهر وكسر قلوب الملايين من عشاق الحسين "عليه السلام"حيث يجري في الواقع هي حرب عقائدية يقودها خونة من الشيعة وعملاء لأمريكا وأسرائيل والصهيووهابية القذرة! ولا ينبغي الصمت عنها بالغ ما بلغ الثمن، وأكيد نحن باختبار ومواجهة مع الحسين العالمي وولي العصر ارواحنا لتراب مقدمه الفداء وهو المعزى في مثل هذه الأيام وماتزامن معها من وقوع الجريمة النكراء والتي تصمت عنها وتتغافل أمة من المسؤولين دينيين ومدنيين، والاغرب من ذلك الصمت الخجول إزاء ما جرى لاخوة لنا تقمعهم نيران القهر والحزن والإجراءات البعثية العفلقية ومن شيعة انجاس تخلى عنهم الضمير والتحقوا بالشمر وعمر ابن سعد!!!

تُرى!! مَن المستفيد من هذه الرزية!! فليخبرنا ابن طاهرة وحرة كيف حدث هذا لشعب عاشق بذل كل وجوده من اجل كرامة الإسلام والحسين؟! ولاعذر صحي في الموضوع كل مافي الامر انها حرب على دولة إيران طرفها أمريكا وأسرائيل والصهيووهابية القذرة ومنفذيها مدّعي التشيع زورا وبهتانا واليوم ينحرون الأربعينية كما نحر الحسين يوم الطف!!!

وعند الله تجتمع الخصوم.

 

البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك