المقالات

اراء واجابات حول الانتخابات


 

د. قاسم بلشان التميمي ||

 

·        الراي الاول

انا لا اجد جدوى في اجراء الانتخابات المبكرة واعتبرها مضيعة للوقت ومثل مايقول المثل العراقي ( تخوط خارج الاستكان)

·        الراي الثاني

انا ارى ان الانتخابات المبكرة خطوة  عظيمة وكبيرة من أجل تصحيح المسار. واعادة الصحة والعافية للعراق.

·        الرأي الثالث

اما انا ارى ان إجراء او عدم  إجراء الانتخابات ( لا يقدم ولا يأخر ) والوضع سوف يبقى كما هو.

هذه اراء ووجهات نظر مختلفة لابناء الشعب العراقي حول الانتخابات المبكرة

يقابل هذه الاراء إجابة من قبل ابناء الشعب العراقي

الإجابة الاولى فيما يخص رأي ( ستكان الشاي) وانها ( الانتخابات) مضيعة للوقت نقول لصاحب هذا الراي

ما العمل؟ وما الحل برايك؟

هل نبقى هكذا؟

تقول انك لا ( تعلم) ولا يوجد لديك حل

اذا كان الأمر  هكذا اعتقد ليس  من حقك ان تطرح رايك بهذه الطريقة

الراي الثاني الذي يرى ان الانتخابات المبكرة ( خطوة عظيمة) نعم هي خطوة في الاتجاه الصحيح وخطوة على الطريق الصح ولكن بشرط ان تعرف الطريق جيدا  حتى تكون( واثق الخطوة)

اما كيف تختار الطريق الصح فهذا يتم عن طريق اختيار المرشح الصح وعدم ( الانجرار) نحو العاطفة في الاختيار

يجب ان يكون الاختيار وفق رؤية حقيقية للمشهد ووعي كبير واعتقد ان العراق فيه من الرجال والنساء من هم على مستوى كبير ومشرف لقيادة هذا البلد والذهاب به نحو الامن والرخاء والسلام.

·        الرأي الثالث

 الذي يقول ان الانتخابات المبكرة( لاتقدم ولاتاخر) وان الوضع سوف يبقى كما هو:

نقول الى صاحب هذا الراي وهل من الحكمة ان نجعل ( اليأس) يتملكنا الى هذه الدرجة بحيث نقول ( لا فرق بين الليل والنهار)

ليس من المنطق ان لانحاول التغيير وليس من المنطق ان نترك الوضع كما هو عليه

علينا جميعا ان نهرول من أجل التغيير  نحو الأفضل والاحسن لعراقنا الحبيب.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك