المقالات

احْتِدام المعركة وحالة الفرز!

1135 2020-09-09

  مازن البعيجي ||   بعد أن وضعت الحرب أوزارها وأنجلت غبرة العرب المتأسلمين والمستسلمين لبني صهيون الأمر الذي أدى إلى مثل بلد الأمارات اليد التي طعنت كل قضايا الأسلام والمسلمين والعرب والشرفاء من أحرار العالم! وسلكت طريق العلن بعد أن عاشت هي وأغلب ، بل كل دول الخليج مطبعة بالسر وهي تحوك لقطع شريان حياة المقاومة السنية الوحيدة عبر المقاومة الفلسطينيه التي لم تخضع للأن! ونجح هذا التآمر بزرع الغدة السرطانية وتشظيها في المنطقة العربية والإسلامية بدل أستئصالها وكي مكانها حتى لا تعود بأي طريق أخر! ولكن هذا شرف لا يليق بحكام الجور والظلم والفساد وصبيان الشذوذ منتهكي كل محرم ومقدس وعملائهم ومن سايرهم من السنة والشيعة! وهو الأمر الذي يليق بالمجاهدين من عشاق آل محمد عليهم السلام ، والذي رفعوا أيديهم للرفض الواضح والصريح والمعلن وهو يتمحور خلف دولة الفقيه عرابة الجهاد وعش المجاهدين والمقاومين والمربي الشرعي للأسلام والقائم بأعمال المقاومة في زمن الغيبة وهي الممهد الواقعي والحقيقي لذلك .  ومن هنا على كل مكلف أن يعرف طريقهُ للحق ورفض الباطل بكل أشكاله ودون مجاملة لا على أي حساب دنيوي بالغ ما بلغ ذلك الرابط حزبياً أو مذهبياً أو غيره والتوجه نحو ساحات الشرف وكل الميادين التي فيها أعلاء كلمة الله تعالى ونصرة الأسلام المحمدي الاصيل الحسيني المقاوم بروح من نذر عمرهُ للقيام بدولة الحق والعدل..   البصيرة ان لا تصبح سهماً بيد قاتل الحسين ومنه يسدده على دولة الفقيه ..مقال قادم نلتقي..دمتم)..
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك