المقالات

سياسة العراق والولاية المتحدة الأمريكية الى اين ؟!!  

1307 2020-07-10

 

✍️: السيد احمد فليح الاعرجي ||

 

السياسة الدولية تعد ميداناً من أشد الميادين التي تنطوي على التنافس والصراع، نجد أن القواعد التي حددت تحرك اللاعبين فيها خلال المدة من نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى مطلع عقد التسعينات من القرن الماضي، قد تغيرت بشكل جذري بعد الإنهيار السريع للاتحاد السوفيتي السابق.ونحن إذ نحاول رسم الاطر المحتملة للسياسة الخارجية العراقية اتجاه الولايات المتحدة الأمريكية، ندعو الساسة الجدد في العراق الى ان يحسنوا الفهم والتصرف وإدراك القواعد التي تحكم العلاقات الدولية الحالية، فنحن في عالمٍ لا يقبل المغفلين ولايغفر للجهلة ، وإن الخطأ في اتخاذ القرار السياسي الصحيح، تترتب عليه عواقب وخيمة تلحق الضرر والأذى بالأنظمة والشعوب ، وينبغى الالمام بها جيداً من قبل صانع القرار فان الدراسة سوف تمضي قدماً لبيان مستقبل السياسة الخارجية العراقية اتجاه الولايات المتحدة  ، وسيمر العراق في مشاهد عديدة لإثارة الفوضى وعدم الإستقرار ، ( كسيناريو ) ،، النفط وسيناريو الخطف والاغتيال وغيرهم .. لذا علينا الوعي والارشاد والتمعن في مايجري والا سيذهب العراق الى الهاويه .

 

اللهم احظ العراق وشعبه

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك