المقالات

( من هنا وهناك ) الحشد الشعبي المحرر وداعش المجرم ليسا وجهين لعملة واحدة ( ياساسون ) الجزء الاول

1890 2015-02-22

( ما يلق من قوله الا لديه رقيب عتيد ) 

1 - كتب كاظم حبيب مقالة ( هل تمارس المليشيات الطائفية الشيعية المسلحة ما تمارسه داعش بالعراق ) ذكر الاخ كاظم ( تسلمت قبل عدة ايام رسالة الكترونية من صديق عزيز وروائي مبدع جاء فيه ( انت كاتب حر حي الضمير رفيق لا تقبل العدوان ولكن اختصارك ذكر ضحايا الاكراد والشبك واليزيدية وحدهم غير كاف ,

ان شخصا كبير المقام مثل حضرتك لا ينظر بعين واحدة عندي كتاب ( د . يوسف ساسون ) ( اللاجئون العراقيون ) يعيش في نيويورك ونتواصل بين الحين والاخر وهو منتدب من الامم المتحدة لمراقبة اللاجئين يقول ( د . ساسون ) : ان بغداد كانت 85% منها سنة واصبح الان فيها اقل من 25% هذة في سنة 2006 , فكيف الان صودرت بيوت وممتلكات اكثر من 4 ملايين وقتل منهم مئات الالوف قتل في الفلوجة وحدها اكثر من 200 الف ان السكوت على هذة الجرائم هو الذي ولد داعش , ان ما يقوم بة الحشد الشعبي والمليشيات الشيعية يفوق ما تقوم به داعش فكلاهما وجهان لعملة واحدة ) انتهى كلام الروائي المبدع الصديق العزيز للاخ كاظم حبيب , وساحاول التعليق على ما قاله الروائي المبدع و د, يوسف ساسون فقط

1 - لا ادري ما هو مقياس الابداع للروائي اهو استشهاده بكتاب ساسون وما ورد فيه من افتراءات ولا ادري اي دكتوراه يحمل وباي مادة 

2 - القران دستورنا يقول ( ياايها الذين امنوا ان جاءكم فاسق بنبا فتبينوا ان تصيبوا قوما بجهاله فتصبحوا على ما فعلتم نادمين ) نقول للروائي السني المبدع الذي يعاتب صديقه كاظم حبيب بعدم ذكره ضحايا الاخوه السنه , هنالك مثل ( حدث العاقل بما لا يعقل فان صدق فلا عقل له ) الله فضل الانسان على باقي المخلوقات بالعقل الذي يصنع المعجزات لو احسن استخدامه لا في الكذب والافتراءات يفترض بك وبالدكتور ساسون جلب احصائية موثوقة من امانة العاصمة بغداد ومن دوائر الطابو فيها ومن وزارة الصحة والمستشفيات بعدد نسبة السنة والشيعة ببغداد واسماء واعداد الشهداء ومذهبهم واسماء وعناوين ال 4 مليون سني هربوا من بغداد وارقام وعناوين دورهم التي هربوا منها بسبب الميليشيات الشيعية والحشد الشعبي ونفوس الفلوجة واسماء وعناوين ال 200 الف سني فلوجي قتلتهم ميليشيات الشيعة والحشد الشعبي 

3 - نسال اي بغدادي ونسال دائرة الاحوال المدنية هل صحيح ان نسبه السنه في بغداد 85% كما يزعم ساسون وهبطت عام 2006 الى اقل من 25% ( اي 20 او 22% ) عام 2006 الى اقل من 10% وربما 5% بتسع سنين عشت ببغداد من عام 967 لغاية 971 بالحرية الاولى وكل عراقي يعرف ان مدينة الثورة حينذاك نفوسها اكثر من مليون جلهم شيعة ( معذرة لاخوتنا لا نريد تقسيم العراقيين تقسيما طائفيا لكن لتفتيد اعداء شعبنا العراقي من الذين اسسوا وساعدوا ( داعشا ) ومدينة الكاظمية والشعلة والحرية الاولى والثانية والثالثة والكرادة وجميلة وحي فلسطين ونطلب من هؤلاء تقديم قائمة باسماء وعناوين مئات الالاف من السنة الذين قتلتهم مليشيات الشيعة

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك