المقالات

( من هنا وهناك ) هل تجوز المصالحة مع الذين ضربوا قبة النبي ص وولده ع ؟ ردا على دعاة المصالحة ( الجزء الثاني )

2212 2014-11-13


10 - الاية تقول ( انما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين اخويكم ) فهل الصداميون مؤمنون ؟ كلا والف كلا اتحداكم ايها المطالبون بالمصالحة ان تجدوا صداميا مؤمنا يصلي ويصوم ويحج ويدفع الخمس ويامر بالمعروف وينهى عن المنكر 
11 - هل نسيتم كم عالم دين ومراجع عظام قد قتل هؤلاء الاوغاد 
12 - القران ينص ( ولكم في القصاص حياة يااولي الالباب ) 
13 - هل نسي هؤلاء ان الاوغاد الصداميين اغتصبواالكثير من العراقيات 
14 - يتباكى هؤلاء على البعثيين الذين سدت السبل بوجههم خاصة ابناء المناطق الغربية وطردوا من وظائفهم ولم تسال الحكومة نفسها كيف يعيش هؤلاء وعوائلهم ؟ اسال هؤلاء كم من العراقيين المعارضين قتلهم الصداميون طيلة 35 سنة وقطعوا ارزاق عوائلهم وجوعوهم 35 سنة , هل يجوز ان نصالح هؤلاء ؟ 
15 - قانون الاجتثاث شمل اعضاء الفرق فما فوق ولكن اعطاهم التقاعد , الم يرجع مختار الفشل الاف الجنرالات الصداميين لوظائفهم بالدفاع والداخلية وهم من سلموا 40% من اراضينا واسلحة الجيش للدواعش وهم سبب كل تفجير 
16 - يستشهد احد دعاة المصالحة بنيلسون مانديلا ونقول لة ان الذين عمل مانديلا معهم صلحا لم يقتلوا 6 مليون ولم يضربوا شعبهم بالكيمياوي ولم يقصفوا قبة نبيهم واولادة ولم يعتدوا على النساء 
17 - عمل المختار مصالحة وارجع المجتثين وسمح لهم بان يكونوا اعضاء برلمان ووزراء وبمناصب عليا في حين ان ضحايا اجرام صدام لم ينالوا ما نال جلادوهم وقتلة ضحاياهم من تكريم ورعاية 
18 - النازية لم تفعل ما عملة البعثيون بشعبهم ومع ذلك منذ 70 سنة تقريبا والفكر النازي مجتث ويعاقب علية القانون والمانيا بنيت واصبحت دولة عظمى بعد 10 سنيين من تدميرها لانها لم تعتمد على ايتام هتلر بل اجتثتهم , فبناء العراق وازدهارة وتطورةلا يتم الا باجتثاث كل الصداميين وتكريم المجاهدين والمعارضين وشهدائهم لان هؤلاء تربوا على فكر عفلق وصدام , على السادية والعنصرية والعنف والارهاب وكتابة التقارير على الاهل والاقارب والمعارف وختمها ب ( ودمتم للنضال ) 
19 - كل الارهاب والتصفيات والتفجيرات والرشوة والفساد سببة وجود الصداميين في دوائر الدولة فالبعث غدة سرطانية اينما وجدت دمرت 
20 - امرنا اللة بالعدل ( ان اللة يامر بالعدل والاحسان ) فارجاع قتلة شعبنا وتكريمهم ظلم وجور لا حدود لة 
22 - كيبنا مقالة قبل 5 سنوات ( الادلة التاريخية على غدر العصابة الصدامية ) ومقالة ( موقف الامام علي ع من القتلة الارهابيين ) بموقع براثا باسم علي التميمي نتمنى ان يقراها هؤلاء ليكفوامن اذراف دموع التماسيح على المجتثين 
23 - عمل المختار مصالحة قبل 4 سنين وعين وزير المصالحة عامر حاشوش الخزاعي وصرفت الملايين من الادولارات وعمل الصحوات ومجالس الاسناد وصرفت المليارات عليها ولم ينقطع الارهاب ولم تتوقف التفجيراتوتناثر الاشلاء ونزف الدماء 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك