المقالات

( من هنا وهناك ) هل تجوز المصالحة مع الذين ضربوا قبة النبي ص وولده ع ؟ ردا على دعاة المصالحة ( الجزء الثاني )

2020 12:44:38 2014-11-13


10 - الاية تقول ( انما المؤمنون اخوة فاصلحوا بين اخويكم ) فهل الصداميون مؤمنون ؟ كلا والف كلا اتحداكم ايها المطالبون بالمصالحة ان تجدوا صداميا مؤمنا يصلي ويصوم ويحج ويدفع الخمس ويامر بالمعروف وينهى عن المنكر 
11 - هل نسيتم كم عالم دين ومراجع عظام قد قتل هؤلاء الاوغاد 
12 - القران ينص ( ولكم في القصاص حياة يااولي الالباب ) 
13 - هل نسي هؤلاء ان الاوغاد الصداميين اغتصبواالكثير من العراقيات 
14 - يتباكى هؤلاء على البعثيين الذين سدت السبل بوجههم خاصة ابناء المناطق الغربية وطردوا من وظائفهم ولم تسال الحكومة نفسها كيف يعيش هؤلاء وعوائلهم ؟ اسال هؤلاء كم من العراقيين المعارضين قتلهم الصداميون طيلة 35 سنة وقطعوا ارزاق عوائلهم وجوعوهم 35 سنة , هل يجوز ان نصالح هؤلاء ؟ 
15 - قانون الاجتثاث شمل اعضاء الفرق فما فوق ولكن اعطاهم التقاعد , الم يرجع مختار الفشل الاف الجنرالات الصداميين لوظائفهم بالدفاع والداخلية وهم من سلموا 40% من اراضينا واسلحة الجيش للدواعش وهم سبب كل تفجير 
16 - يستشهد احد دعاة المصالحة بنيلسون مانديلا ونقول لة ان الذين عمل مانديلا معهم صلحا لم يقتلوا 6 مليون ولم يضربوا شعبهم بالكيمياوي ولم يقصفوا قبة نبيهم واولادة ولم يعتدوا على النساء 
17 - عمل المختار مصالحة وارجع المجتثين وسمح لهم بان يكونوا اعضاء برلمان ووزراء وبمناصب عليا في حين ان ضحايا اجرام صدام لم ينالوا ما نال جلادوهم وقتلة ضحاياهم من تكريم ورعاية 
18 - النازية لم تفعل ما عملة البعثيون بشعبهم ومع ذلك منذ 70 سنة تقريبا والفكر النازي مجتث ويعاقب علية القانون والمانيا بنيت واصبحت دولة عظمى بعد 10 سنيين من تدميرها لانها لم تعتمد على ايتام هتلر بل اجتثتهم , فبناء العراق وازدهارة وتطورةلا يتم الا باجتثاث كل الصداميين وتكريم المجاهدين والمعارضين وشهدائهم لان هؤلاء تربوا على فكر عفلق وصدام , على السادية والعنصرية والعنف والارهاب وكتابة التقارير على الاهل والاقارب والمعارف وختمها ب ( ودمتم للنضال ) 
19 - كل الارهاب والتصفيات والتفجيرات والرشوة والفساد سببة وجود الصداميين في دوائر الدولة فالبعث غدة سرطانية اينما وجدت دمرت 
20 - امرنا اللة بالعدل ( ان اللة يامر بالعدل والاحسان ) فارجاع قتلة شعبنا وتكريمهم ظلم وجور لا حدود لة 
22 - كيبنا مقالة قبل 5 سنوات ( الادلة التاريخية على غدر العصابة الصدامية ) ومقالة ( موقف الامام علي ع من القتلة الارهابيين ) بموقع براثا باسم علي التميمي نتمنى ان يقراها هؤلاء ليكفوامن اذراف دموع التماسيح على المجتثين 
23 - عمل المختار مصالحة قبل 4 سنين وعين وزير المصالحة عامر حاشوش الخزاعي وصرفت الملايين من الادولارات وعمل الصحوات ومجالس الاسناد وصرفت المليارات عليها ولم ينقطع الارهاب ولم تتوقف التفجيراتوتناثر الاشلاء ونزف الدماء 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك