رافع الرفاعي كما يحلو للبعض ان يسميه مفتي العراق ، وهذه التسميه لاتنطبق عليه لانه يفتي وفق اهواءه واهواء مايملى عليه ، وهو ليس له علاقه بالفتوى والدين لا من بعيد او قريب بل هو تاجر رخيص يعرض بضاعته ويقبض ثمنها دماء تراق من ابناء العراق ، وهذا الدعي الافاك كان قد اقام الدنيا ولم يقعدها حين قامت المجاميع الارهابيه بالاعتداء على جامع مصعب بن عمير في ديالى
وقد اصدر البيانات والفتوى التي تشم منها رائحة الطائفيه النتنه هو وشلته الارهابيه المتمثله بعلي حاتم سليمان والشيخ السعدي ومن لف لفهم ، ولكن هؤلاء الشرذمه لم يحركوا ساكنا حين اقدمت عصابات داعش التكفيريه بارتكاب مجزرة مروعه ضد عشيرة البو نمر راح ضحيتها العشرات من الابرياء ، فاين انتم يادعاة الثورية واصحاب الفتوى هل ان هؤلاء الابرياء هم من الكفار ام هم من الرافضه ويجوز قتلهم ،
والطامة الكبرى ان هذا المفتي وقائد الثوار كما يدعي يتخذون من اقليم كردستان مأوى لهم ويستخدمون الفضائيات ووسائل الاعلام في التحريض على الارهاب وقتل الابرياء ، وهم ينامون وياكلون في ارقى الفنادق ومع ذلك فليس هناك من يحاسبهم او يردعهم وهم يعملون وفق قاعدة من أمن العقاب اساء الادب .
https://telegram.me/buratha