المقالات

( من هنا وهناك ) ( ردا على مقالة علي العبيدي ) ( شيعة الخارج ينتقمون من شيعة الداخل )

1661 20:41:19 2014-09-13

3 - قولك ( انك من شيعة الداخل ترى ان هؤلاء شيعة الخارج هو الخطر والوباء الذي جثم على صدر العراقيينالشيعة بعد سقوط صدام ليومنا هذا ) هذا ادعاء خاطئ وغير علمي , ان كثيرا من ماسي العراق في السنين الماضية هو المالكي وشلتة لارجاعة المجتثين من جنرالات صدام وعملة لعشيرتة وحزبة وتهريب السوداني وتهريب الاف السجناء وان المالكي لا يمثل الشيعة, الشيعي من اقتدى بشيرة علي ع والحسين ع واحفادة ع فعلي ع يقول ( للحسنيين ع كونا للظالم خصما واللظلوم عونا ) كما ان المالكي الفاشل بامتياز في كل الميادين واخرها سقوط 40% من اراضينا بيد بضعة الاف من شذاذ الافاق , فقد انتخب كثير من العراقيين المالكي وقائمتة والا كيف حصل على 720 الف صوت وقائمتة على 95 مقعدا الخلل في شيعة الداخل وليس شيعة الخارج الم تطلب المرجعية العليا من العراقيينبانتخاب الاكفاء والانزة والافضل ؟ وطلبت التغير 
4 - ( قولك ان معظم شيعة الخارج هم اناس فاقدي الكرامة الا ما رحم ربي ) اتهام باطل وغير علمي , في الدول المتحضرة هنالك نؤسسات تقوم بعمل دراسات واحصائيات وارقام وتستخرج النتائج من خلالها , فهل عملت احصائية لكل العراقيين في الخارج فوجدتهم اناسا ( فاقدي الكرامةالا ما رحم ربي ) لا اعرف ماذا قلت لنفسك قبل ان تكتب , ماذا تقول للة يوم القيامة اذا وقف هؤلاء ضدك لانك ظلمتهم , اجتنبوا كثيرا من الظن ان بعض الظن اثم 
5 - ساذكر لك بعض شيعة الخارج ممن اعرفهم ونال بعضهم وسام الشهادة او ماتوا غرباء كالشهداء في الخارج 
1 - الشهيد ابو محمد عبد الصمد دكتور وعالم اكتشف مصلا ضد السلاح الكيمياوي واستفادت منة الجمهورية وبعد عودتة لايطاليا القتة مخابرات صدام من شقتةواستشهد 
2 - صبيح راضي زيارة مدرس علوم كان معي بالمغرب عام 978 وذهب لهولنداعام 980 كان نشطاجدا يقارع النظام البعثي وهو ابن عم البطل حسن سريع زكان يرسل وثائق لمنظمات حقوق الانسان للامم المتحدة بهولندا يكشف ارهاب واجرام صدام القتة مخابرات صدام من شقتة في الطابق الثالث وهشمت عظامة عام 83 اة 84 ليت الاخ انور يبحث عن الحادثة وعن اسماء طاقم السفارة حينذاك 
3 - العلامةالمرحوم د. حسن سلمان حسن كان يدرس بكليةالحقوق بجامعة وهران بالجزائر تعرض لحادث سير ونقل للندن عام 983 واصيب بالشلل وبقي يحاضر في مؤتمراتويكتب ضد البعث الف عدة كتب في المعارضة اهمها ( منهاجية الاداء الاسلامي في مواجهة النظام الصدامي ) جاء في مقدمتة ( كل بعثي متهم حتى يثبت براءتة , توفي قبل السقوط بلندن 
4 - المرحوم الدكتور كنعان الخطيب دكتوراة في الفيزياء كان من اشد اعداء البعث ويدرس بجامعات ليبيا وكان يحترمة القذافي كثيرا وينجز كل ما يريدة للعراقيين وساعد الكثير , توفي قبل السقوط
5 - المرحوم السيد عبد الحسين الخلخالي , كان شجاعا لا يخاف البعث يدرس معي بالجزائر وهو اخ عزيز ذهب لليبيا وتوفي هنالك , اظن سقوة الثاليوم لانة كان صحيح الجسم طيلة 3 سنوات قضيتها معة 
6 - يقول ( معظم شيعة العراق في الخارج يعتاشون على هذة المساعدات وهذا التسول الاجتماعي لة اثارة الخطرة على شخصية الانسان اذ تتولد فيةالصعلكة وتعترية حالة الوضاعة والمهانة فيصبح منفصم الشخصية يريد بكل الاموال الانتقام من المجتمع الذي خرج منة وهو مجتمع عراقيي الداخل ) درسنافي علم النفس بجامعة بغداد الامراض النفسيةوالعصبية والعقلية ومنهاانفصام الشخصية وهذا مرض لة اسبابة ولم تذكر لنا الدكتورةان سببة هو حصول صاحبة على المساعدات الاجتماعية , اخيرا من كان بيتة من زجاج فعلية ان لا يرمي الناس بحجر وقال ص ( كما تدين تدان ) نتمنى منك ومن امثالك ان لا تكتبوا الا ما ينفع الناس اما توجية تهم وفرضيات باطلة لا اساس لها من الصحة والعلمية والموضوعية تعود عليكم , وقال علي ع ( قيمة كل امرئ ما يحسنة ) فالعبرة ليس بالكتابة ولكن ولكن بالفائدة المرجوة , نخبرك ان جنرالات المالكي الذين سلموا المحافظات الغربية ليسوا من عراقيين الخارج ولا الذين يفجرون واخر دعوانا ان الحمد للة رب العالمين 
علي محسن التميمي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك