المقالات

( من هنا وهناك ) الرموز الدينية والتوافه ( الحلقة الاولى )

1380 17:32:05 2014-08-01

( يرفع الله الذين امنوا منكم , والذين اوتوا العلم درجات ) المجادلة , ( اذا احب الله عبدا فقهه في الدين ) , قال الامام الصادق ع ( ليت السياط على ظهور اصحابنا كي يتفقهوا ) 

1 - لكل امة رموز وابطال وعظماء وقادة تاريخيون ومحررون ومنقذون تحتفل بهم ونحترمهم غاية الاحترام والتبجيل لانهم ذوو فضل عليها , لا تنساهم هذة الامم 

2 - بدات اقلام خبيثة لئيمة تبث سمومها في مقالات كثيرة منهم يتخفى تحت اسم مستعار يختارة بعناية لتوحي للقارئ ان صاحب هذا الاسم لا بد ان يكون متاثرا بهذا الاسم لنبي عظيم او امام معصوم 

3 - هذة الحملة الشرسة بالتعرض لمراجع عظام رفعهم القران الكريم ورسوله ص والائمة المعصومون ع وهؤلاء المراجع العظام هم الذين حفظوا المذهب على مدى اكثر من الف سنة وقد تركوا لنا تراثا علميا فكريا وسيرة خالدة رفعتهم لمستوى الملائكة 

4 - لا احد ينكر ان هنالك الكثير من اعداء المذهب والدين ويحيكون المؤامرات ليل نهار ويضعون الخطط المستقبلية 

5 - بعد فشل الاستعمار بالسيطرة على الشعوب بالقوة بعد ثورة الجزائر البطلة التي قدمت 1,5 مليون شهيد لجا المستعمر الى خطة ثانية وهي الانسحاب من البلد وترك عملاء لة في كل بلد ينفذون ما يريد والامثلة كثيرة في دولنا العربية الاسلامية 

6 - هنالك عدو تاريخي خلفة الانكليز وزرعة في جسد الامة الاسلامية وهو الفكر الوهابي التكفيري , فعمل هذا الفكر النجس على فتح مدارس وجامعات وهابية في كثير من الدول الاسلامية خاصة باكستان وافغانستان والجمهوريات التي استقلت من الاتحاد السوفيتي واندنوسيا وقد صرفت المؤسسة الوهابية المليارات للدعاية وشراء الذمم 

7 - بعد مجيئ البعث النجس عام 1968 حاول تجرئة السقطة والمنحطين للتكلم على المراجع وازدادت شراستة القذرةبعد اسقاط الامام الراحل قدس سرة حكم ( بهلوي ) اللعين فجرا الاوغاد البعثيون عملاء الاجنبي الهمج الرعاع على التكلم بصلافة وقلة ادب وانتقاد المراجع العظام عندما بدا عام 1969 بغية الانتقام من السيد محسن الحكيم باتهام السيد مهدي الحكيم بالجوسسة ورئيس وزارائهم عام 963 ذكر عشرات المرات بعد سقوط حكمهم بعد 9 اشهر ( باننا جئنا بقطار انكلوامريكي ) واعدموا عام 969 وزير دفاعهم عام 963 رشيد مصلح رميا بالرصاص واعدموا مدحت الحاج سري امين العاصمة بتهمة الجوسسة 

8 - بعد ان بدا البعث القذر بمحاربة العلماء واعدم كوكبة عالرف البصري وعبد الجبار البصري والمبرقع , قام اللعين صدام بعد ازاحة البكر عام 979 لينفذ خطط اسيادة فهاجم الجمهورية بدعم الاستكبار العالمي ومعظم الدول العربية وزودوا حتى بالاسلحة القذرة المحرمة , قام باعدام الشهيد السيد الصدر وشقيقتة العلوية وبدا بتصفية العلماء فجرا السقطة على التكلم على العلماء

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك