المقالات

( من هنا وهناك ) ( اما ان الاوان لمعاقبة كل المسؤولين عن هدر دماء العراقيين ) الجزء الثاني

1820 02:21:19 2014-06-11

علي محسن التميمي

5 - يجب محاسبة الذين لم يرفعوا الحصانة البرلمانية عن النواب الفاسدين والداعمين للارهاب 

6 - يجب محاسبة من ابعد النزيهين الذين كشفوا الفساد من الترشيح كالشيخ الساعدي والسيد الشهيلي والاخت مها الدوري بتهم باطلة كيدية ةتجب محاسبة من سمح لمشعان بالترشيح 

7 - يجب محاسبة محاسبة المسؤولين عن عدم وضع لوحات للسيارات فيها كل المعلومات عن مالكها وعنوانة وهاتفة حيث لا يسمح بتملك السيارة الا لحامل اجازة السياقة وتدخل المعلومات بالحاسب الالكتروني وفي ملكية السيارة يوضع رقم ( الشاصية ) وكل المعلومات عنها وبمجرد ضرب رقم السيارة بالحاسب تظهر كل المعلومات ويمكن معرفة مالك السيارة بعد التفجير من رقم السيارة المحفور بالمحرك وعلى الشاصية , كتبنا نقالة قبل 6 سنوات ولكن لا حياة لمن تنادي , وماذا عمل المسؤولون في وزارة النقل ؟ 

تجب محاسبة المسؤولين ممن لم يكشفوا ذممهم المالية للنزاهة ويجب كشف الذمة المالية لاولادهم واصهارهم وعوائلهم فنعرف الكثيرين منهم سجلوا املاكهم باسماء ابنائهم وبناتهم واصهارهم في الخارج 

9 - نبقى نسال لماذا لم يغير الوكيل الافشل بشخص كفوء كباقر جبر ويغير وزير الدفاع بشخص مخلص وكفوء ونزية وقوي وقادر , الامام على يقول فواللة ما غزي قوم قط في عقر دارهم الا ذلوا 

10 - واول من يجب ان تحاسب هو رئيس الوزراء ووزير الدفاع والداخلية والمسؤول عن الملف الامني والمخابرات والقادة الامنيين ونائب رئيس الجمهورية الذي لم يوقع على اعدام 700 مجرم وعفوة عن مئات مجرمين عراقيين وعرب وتجب محاسبة المالكي بالبرلمان الجديد لانة من اختلق مشكلة الفلوجة والرمادي وانقل للتاريخ معلومة خطيرة وهي ان المالكي قام بارجاع الجنرالات البعثيين المجتثين والهاربين من الشيعة فقط في اول الامر وهذا مما دعا المعتصمين بالمطالبة بارجاع الجنرالات المجتثين السنة , سمعت ذلك في مقابلة تلفزيونية في حينها مع احد قادة الاعتصام قبل اكثر من سنتين واشهر 

11 - نوعد الشهداء بعد 2003 ونقول ان دماء الشهداء الذين سبقوكم قبل 2003 هي التي اسقطت صداما ونال المجرمون جزاءة العادل ستسقط دماؤكم الطاهرة كل المجرمين والمجتثين من الجنرالات الذين ساهموا باراقة دمائكم ونقول 

واخبار الرجال اذا تناهت الى التاريخ خير الحاكمينا 
واخذك من فم الدنيا ثناءا وتركك في مسامعها طنينا 

وقول الشاعر 
وما ضاع هدرا دم الناهضين اذا طاح حكم بة بائد 
وللمجد في جبهات السنين على كل افق دم شاهد 

والخزي والعار للمتاجرين بدماء شهدائنا الابطال والمتصارعين على الكرسي , اليوم راينا سقوط الموصل بيد جنرالات صدام من الحرس الجمهوري والفادئيين وتم اطلاق سراح 1500 مجرم من سجن الموصل لماذا لم ينقلوهم لسجون الناصرية منذ مدة طويلة ياامة ضحكت من جهلها الامم 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك