المقالات

( من هنا وهناك ) خطاب المالكي حول الانتخابات والواقع الذي يكذبة الجزء الاول

1477 2014-04-04

علي محسن التميمي

( ياايها الذين امنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند اللة ان تقولوا ما لا تفعلون ) 
قال الامام علي ع ( من نصب نفسة للناس اماما فليبدا بتعليم نفسة قبل تعليم غيرة و ليكن تاديبة بسيرتة قبل تاديبة بلسانة , ومعلم نفسة ومؤدبها احق بالاجلال من معلم الناس ومؤدبهم ) 
1- خطب المالكي في تجمع لدولة القانون , حضرة نواب ووزراء تكتلة فبدا خطابة ب حسبنا الله وتوكلنا على الله ومن يتوكل على الله فهو حسبه هو نعم المولى ونعم الوكيل ,( واضاف بكلمة معا نبي العراق وبكلمة معا ومضمونها نقضي على الارهاب ) الذي يتوكل على الله حق توكله لا يهادن ولا يغير مواقفة ومبادئة ابدا مهما كثر اعداؤة وان لا تكون ا عمالة نقيض افعالة ( الداعي بلا عمل كالرامي بلا وتر ) قالها الامام علي ع 

2- وقال ( هزمنا الارهاب بالامس وسنهزمهم الان ) منذ 4 اشهر لم تحرروا الفلوجة ويوميا تفجيرات في كل مدن العراق 

3- وقال (وقلنا لكم قبل 4 سنوات وبهذا المكان بالذات وقلنا للعالم اجمع ونقولها الان نحن اصحاب مشروع ولسنا طلاب سلطة ولسنا متدافعين مع الاخيرين عيى موقع ولكن نتحرك اليوم حسب المسؤولية الشرعية والوطنية ولسنا متدافعين على موقع او على رئاسة ) هل نسيت تدافعك على رئاسة الحكومة الم تزعم ان الانتخابات زورت واعدتم الفرز ثم رفضتم التنازل وبقي البرلمان معطلا لخمسة اشهر ويتقاضى النواب الرواتب ثم رجعت وعملت ائتلاف مع اخوتك في مقارعة نظام حزب البعث كتلة المجلس والاحرار بعد ان طلبت من مدحت المحمود النظر في جواز ان تكون الكتلة الاكبر المتحالفة بعد الانتخابات لتكوين الحكومة شققت الائتلاف قبل الانتخابات وعدت صاغرا الية ولم تتنازل عن رئاسة الحكومة الا بعد اعطاء التنازلات المجانية في خيمة اربيل ذهبت دون علم حلفائك في المجلس والاحرار ووقعت بندا سريا بالغاء الاجتثاث وتعيين المطلك نائبا لك واعطيت ( علاوي ) رئاسة مجلس السياسات العليا حتى يوافق على توليك رئاسة الوزراء فهل هذا يعني انكم لستم بطلاب سلطة ولا تتدافعون مع الاخرين على موقع او رئاسة لماذا تمسكت بوزارة الدتاخلية والدفاع ولماذا الاصرار على الترشيح لولاية ثالثة بعد ان فشلتم بامتياز بكل شيئ دمرتم العراق دمرتم الصناعة الزراعة التجارة السياحة لا اعمار لا خدمات لا امن لا امان الفساد اغرق ارض العراق

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك