المقالات

حثالات...في زاوية التدوين التأريخي


الدكتور يوسف السعيدي

لقد ركلت بقدمي الكثير من تصريحات بعض السياسيين من وارثي افكار البعث الدموي سابقا ولاحقا ..وبت في موقف اتبين منه علامة ضبابية في خاصرة الشروع لمبادرة المصالحه الوطنيه في بعض جوانبها ...التي تكاد تنزلق في زاوية التدوين التاريخي ...باحثاعن نسب هذه... المصالحه في طروحات عبثت بها اصابع الاخطبوط التكفيري البعثي الصدامي ... وبقاياه... وغطتها سحب دخان المفخخات ...فضللت ابحث في قواميس السياسة والاجتماع .. كي اتبين مع اي مخلوقات بشريه اتعامل ... فمن الدليمي عدنان الى الدايني محمد الى الزوبعي الى الهاشمي الى الضاري الى الفيضي الفلسطيني...وبقية الهمج الرعاع الذين يظهرون على السطح بين الفينة والاخرى والذين امتلكوا عقولا عفنة تآكلت واضحت في مكب نفايات التاريخ... وستغادرنا وستختفي من على مسرح العراق السياسي والاجتماعي... غير مأسوف عليهايتبعها صراخ حناجر بقايا الحثالات البعثيه الماسونيه التي انتهى فصلها...وكسر نصلها.....وغادرها التأريخ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو هاني الشمري
2012-11-29
الاخ الدكتور يوسف المحترم ... هؤلاء ليسوا همج رعاع وانما ابالسة في اجساد بشرية ... فهل من موبقة لم تدرج في تاريخ البشرية لم يكن لاجداد هؤلاء ولو كسرة من رزيتها انهم اصحاب بطولات في ابتكار كل عار وشنار يسطره التاريخ بلا منافس لهم... اليسوا هم اتباع من يفتخر بأنه اخ لابن زنا حتى سماه زياد بن ابي سفيان ... فأنعم واكرم بهكذا نماذج ...المصيبة ان من تصدوا للقيادة بيننا مدوا اليهم ايديهم فشاركونا الحكم وبذلك فسحوا لهم المجال ليقتلوننا كيف يشاؤون ... ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
الدكتور يوسف السعيدي
2012-11-29
تحياتي وشكرا لمروركم على السطور
يالثارات الحسين
2012-11-29
حلم البعثية بالعودة للسلطة مازل يراودهم الى الان وهي اطغاث احلام كان يفتضرف من البدايه يتم اباده البعثية عن بكره ابيهم لان هؤلاء القتله المجرمين لا يعرفون الا القتل يخافون جبناء اهل غدر يقتلون الابرياء بالمفخخات والكواتم لاسباب طائفية كم اتمنى لو عندهم شجاعة ويوجهون بحرب وجهة لوجة لكنهم جبناء ابناء سقيفة بني ساعده
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
ولي : بعد سنوات اليوم يقبل ابناء عنيفص منفذ المقابر الجماعية بحق الانتفاضة الشعبانية ١٩٩١ في الكلية العسكرية بينما ...
الموضوع :
محكمة جنايات بابل تحكم باعدام الارهابي رائد عنيفص العلواني قاتل 26 مواطنا ودفنهم في حديقة داره ببابل
فيسبوك