المقالات

ضابط شرطة الوليد الرائد محمد الدليمي مسؤل عن دخول المفخخات

2410 18:57:00 2006-05-06

أخبار مؤكده من شخص عراقي وطني عمل جوله تفقديه بين بغداد والرطبه والقائم ودمشق ونقل لي تفاصيل مثيره وخطيره للغايه . ( بقلم : احمد الشمري )

مسؤول شرطة نقطة حدود الوليد الرائد محمد الدليمي مسؤل عن دخول الإرهابيين والمفخخات للعراق ,اليوم وصلتني

 أخبار مؤكده من شخص عراقي وطني عمل جوله تفقديه بين بغداد والرطبه والقائم ودمشق ونقل لي تفاصيل مثيره

 وخطيره للغايه ,هذا الشخص تظاهر للإرهابيين أنهُ من بيت السعدون السُنه وقد رافق المتطريفين مابين بغداد إلى

 الرطبه وشاهد في إم عينه عمليات الإرهابيين .المنطقه مابين بغداد ومدينة الرمادي مخصصه للتسليب ومصادرة

 البضائع .منطقة الكيلو 160 أنصار الزرقاوي والتكفيريين يسيطرون عليها ويقتلون المسافرين الشيعه على الهويه

 والإسم ,ضابط شرطة نقطة الوليد الحدود الرائد محمد هو المسؤل على مساعدة الإرهابيين ,أزلام النظام الجرذي

 الساقط في دمشق يشترون السيارات العراقيه وبأسعار خياليه والقادمه من العراق بدمشق ,يتم إرسال هذه السيارات 

 عن طريق شبكات إرهابيه بعثيه ومن أنصار القاعده إلى معامل تفخيخ تقع بغرب العراق ,ويتم تفخيخها هناك ومن

 ثم إرسالها مع الإنتحاريين لقتل المواطنيين العراقيين الشيعه على وجه التحديد , لدى وصول السيارات للحدود يتم

 دفع مبلغ 500 دولار للشرطي مسلم وائل وفي نهاية النقطه الرائد محمد ممسك ورقه ويسئل الأشخاص العابرون

كم دفعت ؟ وهو يسجل العدد لجني الأرباح ,على الحدود السيارات الإوبل معروفه معده للتفخيخ وسيارات بي أم للتسليب

 والإغتيالات ,وحسب ما شاهده هذا الأخ المناضل الشريف يقول قضيت ليله مع الإرهابيين المسؤلين عن شراء

السيارات وهم من أهالي الرمادي  والتي تفخخ لقتل المواطنيين الشيعه العراقيين يقول قالوا لي نحنُ نشتري السيارات

 ونفخخها بمعاملنا ونرسل الإنتحاريين لقتل الشيعه الكلاب حسب وصفهم الخاسيء والدنيء والحقير ,والغريب أن

 هذا الضابط السيء الرائد محمد الدليمي يستلم راتبه من وزارة الداخليه ,أنا لم أحمل وزارة الداخليه ذلك ومعروف

 أن القوات الأمريكيه هي  حجر العثره التي تواجهها القوات الأمنيه العراقيه ولكن ينبغي لنواب الشعب والحكومه

 العراقيه وشخص السيد رئيس الجمهوريه ورئيس الوزراء مطالبة الأمريكان بنشر قوات مغاوير للداخليه على نقاط

الحدود مع تزويدهم بطائرات هيليكوبتر لإستعمالها بتنقلاتهم حتى لايصبحوا صيد سهل لقوى الشر والظلام والتي

 تحتل محافظة الأنبار ,رحم الله شهداءنا الأبرار وبشكل خاص شهداء المقابر الجماعيه وحلبجه والأنفال وشهداء

 ضحايا المقاومه اللقيطه والطائفيه والشوفينيه .

احمد الشمري

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك