انفقَ النظامُ السعوديُ عشرةَ ترليوناتِ دولارٍ في العقودِ الأربعةِ الماضية على نشرِ الفكرِ المتطرفِ والذي تحولَ إلى بنيةٍ تحتيةٍ للإرهابِ
وقالت صحيفة نيويورك بوست الامريكية ان أحدَ المعتقلين السعوديين في غوانتانامو المدعو غسان عبد الله الشربي المتهمَ بصلتهِ مع احدِ منفذي هجماتِ الحادي عشر من ايلول مُنحَ فرصةَ الإفراجِ المشروطِ وكان صريحاً في جلسة ِاستماعِ هذا العام كشف خلالَها إن حكومةَ آلِ سعود تشجع السجناءَ المفرجَ عنهم للانضمامِ إلى مدرسةِ الإصلاحِ الإرهابية ِالمعروفةِ رسمياً باسمِ مركزِ الأمير محمد بنِ نايف للمناصحةِ والرعايةِ مبيناً ان آلَ سعود افتتحوا اثنين من هذه المراكزِ المجهزةِ بالرياض وجدة وتشملُ برامجَ إعادةِ تأهيلٍ لاجتثاثِ التطرفِ لكن ما يحدث خلافَ ذلك حيث يتعلمُ السجناءُ فنونَ الإرهابِ وينضمون للمقاتلين بعد الإفراجِ عنهم.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha