عبّر عضوا البرلمان الهولندي “لويس بونتس” و “يورام فان كلافرن” عن قلقهما بعد الزيارة المثيرة للجدل للداعية المتشدد “طارق شادليوي” لمسجد في Arnhem الأسبوع الماضي. حيث تحدث خلال زيارته للمسجد إلى مجموعة من الأطفال حسبما نقلت صحيفة التيلجراف.
الداعية شادليوي كان عضوا في منظمة “الشريعة لبلجيكا” حيث وصفت محكمة بلجيكية هذه المنظمة بأنها “منظمة رمزية للإرهاب في بلجيكا والخارج”، وفقا للصحيفة.
ويعتقد عضوا البرلمان بأن الدعاة الذين يدعون إلى العنف لا ينبغي أن يتم إعطاءهم منصة للكلام في هولندا . و طلبا توضيحا من وزير الأمن والعدل “فان دير ستور”.
يذكر أن الشرطة بدأت التحقيق في الزيارة للتعرف على الأهداف الحقيقية للزيارة.
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha